الصفحه ٤٠٥ : قال : قرأت في كتاب عليّ بن
أبي طالب : ما قتل الكلب فكل ، وما قتل الصقر والبازي فلا تأكل.
قوله
الصفحه ١٨٦ : الطير الحبّ حتّى
تغوص بهم في النار.
ذكروا عن الحسن
أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩٦ :
أى عزيزا في نقمته
، حكيما في أمره.
قوله : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ بِما أَنْزَلَ
إِلَيْكَ)
: يعني
الصفحه ٢١٦ : لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً
نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ)
: قال الكلبيّ :
إنّ بني إسرائيل مكثوا
الصفحه ٧١ : الله عنه. وأخرجه مسلم
في كتاب فضائل الصحابة ، باب من فضائل أبي بن كعب ... (٢٤٦٥) ، كلاهما يرويه عن
أنس
الصفحه ٢٢٣ : ولم يكره فيه. أكره عليه العرب ، إنّ هذه الأمّة كانت
أمّة أمّيّة ليس لها كتاب تقرأه أتى من عند الله
الصفحه ٢٣٦ : .
(٣) ترجمه البخاري في
كتاب البيوع ، باب بيع الغرر وحبل الحبلة ، روى فيه حديث النهي عن ذلك عن عبد الله
بن عمر.
الصفحه ٤٥١ : رجل فقال : أين أنا يا رسول الله فقال : أنت
في النار (١).
فلمّا رأى عمر بن
الخطاب الجواب قام فقال
الصفحه ٥١٢ : ).
__________________
(١) حديث صحيح متّفق
عليه ، أخرجه البخاري في كتاب الذبائح والصيد ، باب لحوم الحمر الإنسيّة. وأخرجه
مسلم في
الصفحه ٣٢٤ : تتعدّوا ذلك إلى غيره.
قال : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ)
: في قسمة المواريث
ولم يقسمها كما أمره
الصفحه ١٩٩ : : لا تعتلّوا بالله ؛ أن يقول أحدكم : إنّه لا يصل رحما ، ولا يسعى في
صلاح ، ولا يتصدّق من ماله.
ذكروا
الصفحه ١٥٣ : جائز.
ذكر عطاء عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : إذا أصاب أحدكم مصيبة فليذكر مصيبته فيّ
الصفحه ٢٢٩ :
علم الله أنّ
أناسا يمنّون عطيّتهم ، فنهى عن ذلك وقدّم فيه.
قوله : (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ)
: [أي حسن
الصفحه ٣٦٩ :
قتله إيّاه خطأ لم يتعمّده.
وقال بعضهم : ما
كان له ذلك فيما أتاه من ربّه في عهد الله الذي عهده إليه
الصفحه ٢١٤ : سفيان. فدعت أمّ حبيبة
بطيب فيه صفرة خلوق أو غيره ، فمسّت بعارضيها منه ، ثمّ قالت : والله مالي بالطيب
من