الصفحه ١٩٦ : في سورة
المائدة ، وأحل نساء أهل الكتاب فقال : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٣٠٧ : وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ)
: وهما شيء واحد.
وقال : فأمر الله نبيّه بالصبر ، وعزّاه ، وأعلمه أنّ الرسل قد لقيت في
الصفحه ٢٤١ :
يجيء يقيمه في حال شغله. وقال بعضهم : هي في الكاتب والشاهد يدعوهما إلى الكتاب
والشهادة عند البيع
الصفحه ١٥٩ : : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ لَفِي
الصفحه ٣٦٠ : عن أنس. وأخرجه مسلم والحديث الذي
يليه في كتاب الإمارة ، باب فضل الشهادة في سبيل الله تعالى (١٨٧٧) عن
الصفحه ٢٨٨ : ، ولفظه : «والله إنّي لأستغفر الله وأتوب إليه
في اليوم أكثر من سبعين مرّة». ورواه مسلم في كتاب الذكر
الصفحه ٢٦٥ : الذين حاجّوا في إبراهيم ، وزعموا أنّه
مات يهوديّا ، فأكذبهم الله ونفاهم منه فقال : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٢٨ :
قوله : (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ
الصفحه ١٦٩ : (٣).
__________________
(١) زيادة من ز ،
ورقة ٢٥.
(٢) حديث متّفق على
صحّته ، أخرجه البخاري في كتاب الأحكام ، باب من قضي له بحقّ
الصفحه ٤٦٧ : : إنّ الله
أنزل على نبيّه وهو بمكّة أنّ أهل الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم ، فكيف هذه
المعرفة يا ابن
الصفحه ١٩٤ : فازداد جودة في إنائه كلّما ترك فيه فلا خير فيه.
وكلّ نبيذ له حدّ
ينتهي إليه ثمّ يفسد فلا بأس به إذا كان
الصفحه ١٦٥ : يختلف فيه من رمضان فلم أجد أحدا ممّن كنت آخذ عنه إلّا رجلا واحدا
كان يحسب حسابا له ، ولو لم يحسبه كان
الصفحه ٨٢ :
له حيي : هل غير
هذا؟ فقال نعم. قال : ما هو؟ قال : (المص (١) كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ
الصفحه ١٠٦ : . ورفع عنهم
الجبل. فنظروا في الكتاب ، فبين راض وكاره ، ومؤمن وكافر. يقول الله : (ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ
الصفحه ٣٢٩ : بن
حبيب في كتاب النّكاح ، باب [٢٦] في الرّضاع ، حديث ٥٢٤ ، عن جابر بن زيد عن عائشة
رضي الله عنها