الصفحه ٤٦٤ : ءُ ما
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) (٥) : أى يأتيهم
علمه في الآخرة فيأخذهم الله به ويدخلهم النار.
قوله
الصفحه ١٢٨ :
منّا يتعلّم ما كنّا نتعلّم. وفشت اللائمة والقالة السيّئة لسليمان في بني إسرائيل
حتّى عذره الله على لسان
الصفحه ٢٢٧ : ، ويثب العظم إلى العظم ، فعلّق عليها رؤوسها وأدخل فيها
أرواحها. فقيل : يا إبراهيم ، إنّ الله لّما خلق
الصفحه ٣٨٦ :
الجارية ، وكانوا يرون ذلك في دينهم حسنا. فلمّا أنزل الله فرائض الميراث وجدوا من
ذلك وجدا شديدا فقال عيينة
الصفحه ١١٠ : محسنا زيد في إحسانه ، ومن كان مخطئا غفرت له
خطيئته.
قوله : (وَإِذِ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ
الصفحه ١٠٨ : السبت إنّما كانوا يعبدون الله فيه ، لا يشخصون لشيء من الدنيا
ولا يطلبونه. قال : والسلوى السّمانى ، طير
الصفحه ٣٢١ : بركة ، الجامع ، ج ٢ ص
٥٩١ ـ ٥٩٥. وتفسير القرطبي ، ج ٨ ص ٦٨.
(٢) كذا في ق ود : «وابنها
حيّ» ، وفي
الصفحه ٢٠٢ : ومن الثلاثة قروء أربع نسوة : التي طلّقت قبل أن
يدخل بها زوجها ؛ قال الله تعالى في سورة الأحزاب : (يا
الصفحه ٤٨٤ : مِنَ الْمُوقِنِينَ) (٧٥).
قال بعضهم : ذكر
لنا أن إبراهيم فرّ به من جبّار مترف (٢) ، فجعل في سرب وجعل
الصفحه ٥٢٢ :
تفسير سورة
المائدة............................................................ ٣٩٩
تفسير سورة
الصفحه ٣٦٦ : من أهل الكتاب فقولوا : عليك (٢). أى عليك ما قلت.
وذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : لا
الصفحه ٤١٢ : ء الله تعالى ،
وضعه في الأرض ، فأفشوا السّلام بينكم». وأخرجه في صحيحه في كتاب الصلاة ، باب
التشهّد في
الصفحه ٣٤٤ : .
(٣) حديث متّفق على
صحّته. أخرجه البخاري في كتاب الأدب ، باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ
جاره
الصفحه ٣٨٨ :
: (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ١٦ : يأتي بالقول
الفصل في كتابه : «فصل المقال» حين قال ـ وهو يشرح كلمة لمحكّم اليمامة : «وفي
كتاب النسب