الصفحه ٤٧٦ :
النبيّ من
المنظورين (١) إليهم قالوا : يا رسول الله : صدق عمّك فاطرد عنّا سفلة
الموالي. وفي تفسير
الصفحه ١٧٨ : .
ذكروا عن جابر بن
عبد الله أنّه قال : لا يهلّ بالحجّ في غير أشهر الحجّ.
ذكر أنّه : ذكروا
للحسن رجلا
الصفحه ٢١٠ : في سورة كذا وكذا في موضع كذا وكذا.
ذكروا عن عبد الله
بن مسعود أنّه قال : نسخ من هذه الآية الحامل
الصفحه ٩٧ : لي. ذكر بعضهم قال : لّما نفخ في آدم الروح فعطس فحمد ربّه قال الله له :
يرحمك ربّك ، فكانت هي الرحمة
الصفحه ٤٣٥ : تَبْسُطْها
كُلَّ الْبَسْطِ) [الإسراء : ٢٩] ،
وذلك أن ينفق في معصية الله. قال الكلبيّ : وكذلك قالت اليهود
الصفحه ١٧١ :
يتسوّر حائطا تسوّرا ، وأسلموا على ذلك حتّى نهاهم الله.
قوله : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧ : سورة التوبة : «(وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ) أى : شكّت في الله عزوجل وفي دينه» ، كما جاء في مختصر ابن أبي
الصفحه ١٢٩ : اشْتَراهُ)
: أى : لمن استحبّه
، أى اختاره على التوراة (٣) (ما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ
الصفحه ٤٤٥ : إلى ماله في يد غيره
، فكانت تورث بينهم عداوة ، فنهى الله عن ذلك.
__________________
(١) جاء في
الصفحه ٤٦٠ : : ٧٨] أى
مسخوا في زمان داود قردة ، ومسخوا في زمان عيسى خنازير.
قوله : (وَإِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى
الصفحه ١٧٧ :
ذكر ذلك له فقال :
هديت لسنّة نبيّك.
قوله : (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ فِي
الصفحه ٥٠٦ :
حسن شيئا. وأمّا
في الأنعام فإذا اختلط ممّا جعلوا لله شيء فيما جعلوه لآلهتهم تركوه ولا يميّز.
فإذا
الصفحه ١٨٥ : : (ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) أى : في الإسلام جميعا.
قوله : (فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ)
: أى
الصفحه ٣٢٨ : .
__________________
(١) كذا في ع ، ود ،
وفي ز ورقة ٦١ : «آلله عليك». وفي تفسير الطبري ، ج ٨ ص ١٢٨ وردت العبارة هكذا : «وكان
في
الصفحه ٢١٩ : يحمل ، وليس يحمله هو ، وإنّما تحمله الدوابّ.
وقال بعضهم في
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
مُبْتَلِيكُمْ