الصفحه ٤٢٨ : :
كان يقال : لا قصاص في الكسر ؛ يقال فيما لا يستطاع منه القصاص : إنّ فيه الأرش.
ذكروا عن عبد الله
بن
الصفحه ٣٥٨ :
يا رسول الله ،
نحن نستغفر رسول الله ، ونتوب إليه ، فاشفع لنا. فقال : آلآن؟ لأنا كنت أوّل مرّة
الصفحه ٣٩٩ :
تفسير سورة المائدة وهي مدنيّة كلّها
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٨١ : ذنبها ، فلمّا عمل ذنبها أرسلت عقوبتها. وفي تفسير عمرو عن الحسن
: (لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ)
: عند الله
الصفحه ٢٠٩ :
كامِلَيْنِ
لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ)
: ذكر بعض
المفسّرين قال : أنزل الله في أوّل
الصفحه ٤٠٠ : الشعائر (١) ؛ فقال أصحاب النبيّ عليهالسلام : هذا من أعمال الجاهليّة ، فحرّم الله ذلك كلّه في
الإسلام
الصفحه ٧٢ : وجعل براءة من المئين. انظر تفسير القرطبي ج ٨
ص ٦٢ ، والسيوطي ، الإتقان ج ١ ص ١٧٢.
(٦) كذا في ع. وفي
الصفحه ٣٤٣ : ، هل كان في درس من دروس تفسيره ، أو كان في
فتوى له أو حديث. والمسألة خلافيّة في المذهب : فالمشارقة من
الصفحه ١١٩ :
عند الله عهد ، إن
شاء عذّبه وإن شاء رحمه (١).
وتفسير مجاهد : (أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٤٤٤ : يتعمّد فليس عليه فيه مأثم ، فإن تعمّد الكذب فهو آثم ،
وليس على واحد منهما كفّارة ، ولكن يستغفر الله ولا
الصفحه ٣٠١ : لَهُمْ
تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَوِ ادْفَعُوا)
: أى كثّروا السواد
(قالُوا لَوْ نَعْلَمُ
الصفحه ٣٤٢ : ».
(٢) لم تورد
المخطوطتان ع ، ود آخر هذه الآية ، والصواب إثباته هنا لأنّ ما يلي تفسير له.
(٣) كذا في
الصفحه ١٤٧ : الَّذِينَ هَدَى اللهُ).
قال بعض المفسّرين
: كانت القبلة فيها بلاء وتمحيص ؛ صلّى رسول الله
الصفحه ٩٦ : تفسير بعضهم : كان إبليس مع الخزانة في السماء
الدنيا : قال : وكانوا أهون أهل السماوات عملا. وكان الجنّ
الصفحه ٣٧١ : خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ
لَهُ عَذاباً عَظِيماً) (٩٣) : ذكروا عن
ابن