الصفحه ٥٠١ : أشركوا (صَغارٌ عِنْدَ اللهِ)
: أى ذلّة عند الله
(وَعَذابٌ شَدِيدٌ)
: أى في الآخرة (بِما كانُوا
الصفحه ١٥٢ : الترمذيّ : «حديث حسن صحيح». ورواه ابن ماجه في
كتاب الجهاد ، باب فضل الشهادة في سبيل الله (٢٨٠٢) عن أبي
الصفحه ١١٦ : عَقَلُوهُ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (٧٥) : قال الحسن
: التوراة ، حرّفوا كلام الله في محمّد والإسلام (٣) ، يجعلونها
الصفحه ٢١٣ : ومواقيتها وركوعها وسجودها (وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى)
: يعني صلاة العصر
في قول الحسن. قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٤ : أكون قد قدّمت إن شاء الله أكمل
نصّ وأصحّه بالنسبة لجميع النسخ.
هذه هي أهمّ
المخطوطات التي اعتمدتها في
الصفحه ١٣ : للحصول على
تصوّر تقريبي لحياة المؤلف.
ثانيا ، من خلال
الكتاب نفسه ، الذي نجد فيه ، ولا شك ، بعض ما
الصفحه ٤٤٣ : أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمانَكُمْ كَذلِكَ
يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٦٣ :
بيان الإشارات والرموز الواردة في الكتاب
١ ـ [...] ما
بينهما آية أو جزء منها ذكرت في موضعها من
الصفحه ٤١٥ : : يوشع بن نون وكالوب ، وأنزل الله عليهم في تلك الأربعين سنة المنّ
والسلوى وثيابا لا تخرق ولا تدنّس ، تشبّ
الصفحه ١٢٧ : ، فأقبلوا
إليه فسجدوا له. وتفسير السجود في سورة يوسف (٢). فقال : ما أحمدكم الآن على السجود ، ولا ألومكم على
الصفحه ١٢٣ : الكلبيّ :
تفسير (اشتروا به أنفسهم) يعني أحبارهم أن جحدوا نبيّ الله مخافة أن تذهب مأكلتهم
، فباعوا أنفسهم
الصفحه ٤١٤ : : والله لا ندخلها.
(قالُوا)
: لموسى عليهالسلام (يا مُوسى إِنَّ فِيها
قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ
الصفحه ٣٦٨ : بعضهم : لا يحلّ لكم ذلك ، فأنزل الله : (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ) حتّى انتهى إلى قوله
الصفحه ٢٥٤ :
فقال : (وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ ما كانُوا
يَفْتَرُونَ) (٢٤) : [أي :
يختلقون] (٢) على الله فيه
الصفحه ٤٧٩ : ] (١) في قدر نصف يوم من أيّام الدنيا (٢).
وفي تفسير الحسن :
إذا أراد الله أن يعذّب قوما في الدنيا كان