الصفحه ١٤٢ : من ثلاث سبل ، مبارك لأهلها من الماء واللحم ، وأوّل من يحلّها أهلها. قال : وسمعت
بعضهم يقول : ويوم
الصفحه ٢١٢ : واجبة. والمتعة على
قدر ما يجد ؛ وليس فيه شيء مؤقّت (١) يؤخذ به الرجل ، إلّا ما أحبّ لنفسه من طلب الفضل
الصفحه ٢١٨ : أنّه
قرأ هذه الآية فقال : فإذا الجسم نعمة من الله ذكرها.
فقالوا لنبيّهم :
لا نصدّق أنّ الله بعثه
الصفحه ٢٢٣ : الْعَلِيُّ)
: قال الحسن : لا
شيء أعلى منه. (الْعَظِيمُ) (٢٥٥) : الذي لا
منتهى له ولا قدر ولا حدّ.
ذكروا عن
الصفحه ٢٣٦ : دين أحدهم».
(٢) ترجم البخاري في
كتاب البيوع من صحيحه : باب بيع الطعام قبل أن يقبض وبيع ما ليس عندك
الصفحه ٢٥١ :
قوله : (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ)
: أى من هذا الذي
ذكر من متاع الحياة الدنيا
الصفحه ٢٦٧ : ،
وحبس الذين عليهم الثياب الرمد ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل؟ قال : هؤلاء الذين
خلطوا عملا صالحا وآخر سيّئا
الصفحه ٢٧٩ : بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ) فقال : يا أيّها الناس ، من سرّه منكم أن يكون من تلكم
الأمّة فليؤدّ
الصفحه ٢٨٣ : ءُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) أى : إلى إخوانهم من الكفّار ، من غشّهم الإسلام وأهله
وبغضهم إيّاه. (وَما تُخْفِي
الصفحه ٢٨٨ :
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) قال : لا أحد يغفرها غيرك يا الله.
ذكروا عن أبي موسى
الأشعريّ قال : جلست إلى رجل من
الصفحه ٢٩٦ :
عَنْهُمْ
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ) (١٥٥). وقال بعضهم
: كان أناس من أصحاب النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٣٣١ :
ابنه ، وامرأة ابن
ابنه ، وامرأة ابن بنت ابنه وما أسفل من ذلك. وإنّما قال : (مِنْ أَصْلابِكُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
أطيب نفسا بالشفاعة ، وكان الله أسرع بالإجابة ، اخرجوا عنّي ، فأخرجهم من عنده
حتّى لم يرهم (١).
قوله
الصفحه ٣٧٠ :
الكلابيّ (١) فقال : أشهد أنّي كتب إليّ رسول الله عليهالسلام أن أورث امرأة الضّبابي من دية زوجها
الصفحه ٣٩٨ : لأبيه وأمّه دون أخيه لأبيه. وإن ترك إخوة لأبيه وأمّه وإخوة لأمّه فلإخوته
من أمّه الثلث ، ذكرهم وأنثاهم