الصفحه ٣٦٥ :
كَفَرُوا)
: وعسى من الله
واجبة. (وَاللهُ أَشَدُّ
بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً) (٨٤) : أى أشدّ
الصفحه ٤٠٠ : الْهَدْيَ وَلَا الْقَلائِدَ) ذكروا أنّ مجاهدا قال : كانوا يعلّقون لحاء الشجر في
أعناقهم ، وكان هذا من
الصفحه ٤٥٣ : لله عليها اسم. وكانت السائبة ، يسيّبون ما بدا لهم
من أموالهم فلا تمنع من مرعى ترعى فيه ، ولا من حوض
الصفحه ٤٦٣ :
سلالة من ماء
مهين.
قوله : (ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ : قَضى أَجَلاً) يعني
الصفحه ٤٨٦ : )
: على الاستفهام (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (٨١) : أى : من
عبد إلها واحدا أحقّ أن يأمن ، أو من يعبد آلهة
الصفحه ٤٩١ : فعبدتموهم من دون الله.
قال : (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ)
: قال مجاهد :
وصلكم. وقال الحسن : الذي كان
الصفحه ٤٩٨ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ)
: يعني أهل الدراسة
من أهل الكتاب
الصفحه ٥٠٥ : ) : أى بعذاب الاستئصال ، يعني المشركين (وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ ما
يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ)
: أى
الصفحه ٥١٤ : رَبُّكُمْ ذُو
رَحْمَةٍ واسِعَةٍ)
: أى لمن تاب من
شركه وقبل ما أنزل الله (وَلا يُرَدُّ
بَأْسُهُ)
: أى عذابه
الصفحه ٣٩ :
ينبغي أن يقع فيه
الهوّاريّ ، خاصّة وهو يؤلّف في عهد كان فيه الإسناد والرواية من العلوم التي يعنى
الصفحه ٧٤ :
قال بعض أهل العلم
: حدّثونا أنّ السور لم تنزل كلّ سورة منها جملة ، إلّا اليسير منها ، ولكنّ
الصفحه ٧٧ : عن الحسن قال : هذان اسمان [ممنوعان] (٢) لم يستطع أحد من الخلق أن ينتحلهما : الله والرحمن. قال
بعض أهل
الصفحه ٨٢ : فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) (٢) [الأعراف : ١
ـ ٢]. فقال : هذا
الصفحه ٩٤ :
من مكّة دحيت
الأرض. ذكروا عن مجاهد قال : كان البيت قبل الأرض بألفي عام ، ومدّت الأرض من
تحته
الصفحه ١٢٦ :
جميع من كفر بها.
قوله : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ) : أى : نقضه (فَرِيقٌ مِنْهُمْ