الصفحه ٩٢ : (١). وقال بعضهم : مطهّرة من الإثم والأذى ، قال : ومن مساوئ الأخلاق.
(وَهُمْ فِيها
خالِدُونَ) (٢٥) : لا
الصفحه ٩٥ : ] (١) (قالَ إِنِّي أَعْلَمُ
ما لا تَعْلَمُونَ) (٣٠).
وفي تفسير بعض أهل
العلم أنّ الملائكة قد علمت من علم
الصفحه ١٠٤ :
مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ
عَذابٌ
الصفحه ١٢٤ : إليهم
لقولهم : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) [البقرة : ١١١
الصفحه ١٢٩ :
فأراداها على
نفسها ، فقالت : لا أمكّنكما من نفسي حتّى تشربا هذا الخمر ، وتعبدا هذا الصنم ؛
وجا
الصفحه ١٣٢ : : (وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) (١٠٧) : أى :
يمنعكم إذا أراد بكم عذابا.
قوله
الصفحه ١٨١ :
قوله : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ
النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ١٨٦ :
نَفْسٍ
بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ) [غافر : ١٧] ، ثمّ
أتت عنقاء (١) من النار تسمع وتبصر
الصفحه ١٨٨ :
أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ)
: أى : حسدا بينهم
؛ فكان في الناس
الصفحه ٢٢٥ :
يلقون الله وهم
مشركون [أي : لا يهديهم إلى الحجّة ولا يهديهم من الضلالة إلى دينه] (١) ، قال بعضهم
الصفحه ٢٦٤ :
أُجُورَهُمْ)
: أى الجنّة (وَاللهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) (٥٧) : أى كلّ ظالم
من ظالم مشرك
الصفحه ٣٢١ :
وإن ترك رجل
امرأته وأبويه فهي من اثني عشر سهما ؛ فلامرأته الربع : ثلاثة أسهم ، وللأمّ ثلث
ما بقي
الصفحه ٣٤٢ :
: إن نشزت المرأة حتّى تشاقّ زوجها (فَابْعَثُوا حَكَماً
مِنْ أَهْلِهِ)
: أى من أهل الرجل (وَحَكَماً مِنْ
الصفحه ٣٥٢ : قال :
إنّها نزلت في كعب بن الأشرف وحييّ بن أخطب اليهوديّين من بني النضير ؛ لقيا قريشا
بالموسم ، فقال
الصفحه ٣٦٣ :
المشركين (فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ
سَيِّئَةٍ)
: أى : من نكبة (فَمِنْ نَفْسِكَ)
: أى