الصفحه ٢٧٢ :
مجاهد وغيره :
عهدي. (قالُوا أَقْرَرْنا
قالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) (٨١
الصفحه ٢٨٤ :
قوله : (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ)
: يعني يوم أحد (تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ)
: يعني توطئ
الصفحه ٣٢٢ : يرثون ، لأنّ أباهم
يلي إنكاحهم والنفقة عليهم دون أمّهم.
قوله : (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ
الصفحه ٣٢٣ : ولد ، فإن كان له ولد ، أو ولد ولد ، ذكر أو أنثى ، فالثمن بينهنّ سواء. (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ
الصفحه ٣٢٤ :
وقال بعضهم : تلك
حدود الله التي حدّ لخلقه ، وفرائضه بينهم من الميراث وقسمته ، فانتهوا إليها ،
ولا
الصفحه ٣٢٧ :
بعضهم : نهي الرجل
إذا لم يكن له بامرأته حاجة أن يضارّها فيحبسها لتفتدي منه ، إلّا أن يأتين بفاحشة
الصفحه ٣٥٧ : بنفاقهم فيقتلهم رسول الله. وفيه إضمار.
والإضمار الذي فيه : يقول : إذا أصابتهم مصيبة لم ينجهم منها ولم
الصفحه ٣٧١ :
(وَإِنْ كانَ مِنْ
قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ
الصفحه ٣٨٢ : الآية رجع إلى المسلمين. ثمّ إنّه نقب على بيت من المسلمين بيتا ، فأدرك وقد
وقع عليه الحائط فقتله.
وقوله
الصفحه ٣٩٧ : .
(فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ
الصفحه ٤٥٧ :
زعمتما أنّه لم
يبع شيئا ولم يشتره. قالا : لا ، فإنّا كنّا اشتريناه منه فنسينا أن نخبركم به.
فرفع
الصفحه ٥١١ :
قوله : (ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ مِنَ الضَّأْنِ
اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ) أى ذكر وأنثى
الصفحه ٥١٣ :
ذكر بعضهم أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن أكل كلّ ذي ناب من السباع (١). وهذا حديث شاذّ
الصفحه ٥١٨ :
يزال مفتوحا
للتوبة ما لم تطلع الشمس من مغربها ، فإذا طلعت أغلق (١).
ذكروا عن عبد الله
بن عمر
الصفحه ٣٥ : ،
وولوعا بتلقّيه. وهذه القيمة العلميّة إنّما اكتسبها من قبل أنّ مؤلّفه بصريّ
المنشأ والتعلّم ، عاش ريعان