الصفحه ٣٤٩ :
قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)
: يعني اليهود (يَشْتَرُونَ
الصفحه ٣٨٠ :
الوحي (وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً) (١٠٥) : ذكر عن
الحسن أنّ رجلا من الأنصار سرق درعا
الصفحه ٥٢٠ :
أَوَّلُ
الْمُسْلِمِينَ) (١٦٣) : أى من هذه
الأمّة.
قوله : (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِي رَبًّا
الصفحه ١٣ :
إن كتّاب السير
والمؤرخين من الإباضية لا يمدّوننا بترجمة للشيخ هود تشفي الغليل ، فلا حياته
مبسوطة
الصفحه ٢٩ : ،
وقارنتها بما جمعته من تفسير الهوّاريّ ، فوجدت أنّ تلك القطع المصوّرة لا تكفي
وحدها لإتمام الكتاب. فسورة
الصفحه ٧٨ : واحد من العلماء قال : السبع المثاني هي فاتحة
الكتاب. وإنّما سمّيت السبع المثاني لأنّهنّ يثنين في كلّ
الصفحه ١٠٧ : موسى السبعين الذين لم يكونوا عبدوا العجل من بني إسرائيل أن يأخذوا السيوف
ثمّ يقتلون من لقوا. ففعلوا
الصفحه ١١٢ :
آتَيْناكُمْ)
: أى ما أعطيناكم (بِقُوَّةٍ)
: أى بجدّ. قال بعض
المفسّرين : جبل كانوا بأصله ، فاقتلع الجبل من
الصفحه ١٣١ : وَقُولُوا انْظُرْنا وَاسْمَعُوا). فقال المسلمون : الآن فمن سمعتموه من اليهود يقول لنبيّكم
: راعنا فأوجعوه
الصفحه ١٥٨ :
سمرة (١) لولده فإذا فيه : يجزى من الضرورة أو من الضارورة صبوح أو
غبوق.
ذكر الحسن أنّ
رجلا قال
الصفحه ١٧٠ :
قوله : (لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوالِ
النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (١٨٨
الصفحه ١٧٥ :
ومن البقر اثنين.
وذكروا عن ابن عمر أنّه قال : (فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ) من الإبل والبقر
الصفحه ١٩١ :
أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللهِ)
: أى : إخراج أهل
المسجد الحرام ، وهو الحرم كلّه (١) ، يعني إخراج
الصفحه ١٩٤ :
الخمر حين حرمت.
ذكروا عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : إنّ الخمر من هاتين الشجرتين
الصفحه ٢٣١ : ) [يعني ولا تقصدو] (١) (الْخَبِيثَ)
: وهو الرديء ، (مِنْهُ تُنْفِقُونَ) أى : منه تزكّون.
وقال مجاهد