الصفحه ٣٦٧ : أظهروا فيها الشرك منافقون ، ولكنّه نسبه إلى أصلهم الذي كانوا
عليه بما كان في قلوبهم من النفاق ؛ يقول
الصفحه ٤٥٥ :
آمنوا إذا حضر
أحدكم الموت فأشهدوا ذوي عدل منكم.
قال الحسن : أى من
المسلمين ، من العشيرة ، لأنّ
الصفحه ٤٨٥ :
السّباع. وكانت أمّه تختلف إليه وترضعه حتّى فطم وعقل ، فقال لأمّه : من ربّي؟
فقالت : أنا. قال : فمن ربّك
الصفحه ٤٩٣ : الصّلب. وكان الحسن يقرأها (فَمُسْتَقَرٌّ) [بكسر القاف](وَمُسْتَوْدَعٌ) ؛ أى مستقرّ من أجله من يوم يولد
الصفحه ٥٠٢ : الشكّ (كَأَنَّما يَصَّعَّدُ
فِي السَّماءِ)
: أى يثقل عليه ما
يدعى إليه من الإيمان. وفي تفسير الحسن
الصفحه ١٤ :
وقد أشار ابن
خلدون في مواضع كثيرة من تاريخه إلى أغلب هذه المواطن ، ولكنّ أبا عبيد البكري هو
الذي
الصفحه ٤١ :
الدراسات
الإسلاميّة إلى مزيد من التحقيق العلميّ والمطالعة المفيدة لتوسيع آفاق معارفهم ؛
فإنّه لا
الصفحه ١٠٢ :
بِعَهْدِكُمْ) الذي عهدت لكم من الجنّة. (وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) (٤٠) : مثل قوله :
(وَإِيَّايَ
الصفحه ١٥٤ :
قلت له : أكنتم
تكرهون الطواف بينهما؟ قال : نعم ؛ إنّهما كانتا من شعائر الجاهليّة ؛ فلمّا
أسلمنا
الصفحه ١٥٧ :
مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ) (١٧٢) : يعني
الصفحه ٢٢٤ :
وقال مجاهد : كانت
النضير أرضعت رجالا من الأوس ؛ فلمّا أمر الرسول بإجلائهم قالت أبناؤهم من الأوس
الصفحه ٢٣٣ :
يستحبّ أن تكون
الزكاة علانية ، وصدقة التطوّع سرّا ؛ فإذا كانت سرّا كانت أفضل منها في العلانية
الصفحه ٢٧٠ :
قوله : (أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي
الْآخِرَةِ)
: [أي لا نصيب لهم من الجنّة] (١) (وَلا
الصفحه ٢٨٧ :
تُرْحَمُونَ) (١٣٢) : أى لكي
ترحموا.
قوله : (وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ
الصفحه ٣٤٠ : العلّات ؛ الرجل يرث
أخاه لأبيه وأمّه دون أخيه لأبيه. والأخ من الأب والأمّ أولى من الأخ للأب. والأخ
للأب