الصفحه ١١٠ : فصلت بنو إسرائيل من أرض التيه ودخلوا العمران ، وكانوا بجبال أريحا من
الأردن قيل لهم : (ادْخُلُوا هذِهِ
الصفحه ١٢٢ :
وقال الحسن : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو آمن بي وصدّقني واتّبعني عشرة من اليهود لم يبق
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوسلم : من صاحبك الذي يأتيك بالوحي؟ فقال : جبريل. فقالت : ذلك
عدوّنا من الملائكة ، وإنّه ينزل بالعذاب
الصفحه ١٤١ :
قوله : (وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ
وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ)
: أى من عبادة
الأوثان
الصفحه ١٥٥ :
قال الحسن : هذا
الميثاق أخذه الله على العلماء ألّا يكتموا علمهم. ذكروا عن عطاء أنّه قال : من
سئل
الصفحه ١٦٣ : إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١٨١) : قال الحسن
: هي الوصيّة ، من بدّلها بعد ما سمعها فإنّما إثمها على
الصفحه ٢٣٠ :
من الله. وقال
بعضهم : (تَثْبِيتاً) أى : احتسابا (١) قال الحسن : فمثلهم في نفقتهم (كَمَثَلِ
الصفحه ٢٨١ :
وَحَبْلٍ
مِنَ النَّاسِ)
: قال مجاهد : إلّا
بعهد من الله وعهد من الناس (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٢٨٥ :
السماء. (بَلى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا
وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا)
: أى من وجههم هذا
في
الصفحه ٢٩٥ :
وما أصابكم في
أنفسكم من القتل والجراح. قال : (وَاللهُ خَبِيرٌ بِما
تَعْمَلُونَ) (١٥٣).
قال
الصفحه ٣٠٢ : ) : ذكر بعض
المفسّرين أنّها نزلت في عبد الله بن أبي بن سلول. وذكر لنا أنّ رجلا من أصحاب
النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٣٠٥ : : (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ)
: أى من الثواب في
الجنّة ؛ يقول : لا يجعل لمن
الصفحه ٣٠٨ :
قوله : (لَتُبْلَوُنَّ)
: أى لتختبرنّ (فِي أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ
الصفحه ٣١٧ :
فيصيب من ثمره.
وتكون له الماشية فيقوم على صلاحها ، ويلي علاجها ومؤونتها ، فيصيب من جزازها
الصفحه ٣٥٠ :
[القصص : ٥٢] قال
: نزلت في عشرة ممّن أسلم من اليهود أنا أحدهم. ذكر أبو هريرة قال : قال رسول الله