الصفحه ١٤٣ : ، والإفاضة منها ، والوقوف بجمع ، والإفاضة منها ، [ورمي الجمرات] (١).
وذكروا عن ابن
عبّاس أنّ إبراهيم لّما
الصفحه ١٥١ : ، فيحتجّ عليك محتجّون بالظلم كما احتجّ
عليك مشركو العرب من قولهم لك : رغبت عن قبلة آبائك ثمّ رجعت إليها
الصفحه ١٥٣ :
(١٥٦) أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ)
: وصلاة الله على
العباد الرحمة
الصفحه ١٦٢ : فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) [النساء : ١١]
وجعل لكلّ ذي ميراث نصيبه من الميراث وصارت الوصيّة لمن لا يرث من قريب أو
الصفحه ١٦٤ : الملك هلك ، فاستخلف ملك آخر ، فقال :
ما بال هذه الثلاثة أيّام ناقصة من صيامنا ، فأتمّها خمسين يوما. ذكر
الصفحه ٢٠١ : بن جبير. وقال إبراهيم : إذا كان له عذر من حيض أو غيره أشهد
أنّه قد فاء ، فهو يجتزئ به. ذكروا عن الحسن
الصفحه ٢٠٣ :
ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ) [الطلاق : ٤] أيضا
ثلاثة أشهر. ونسخ منها المطلّقة
الصفحه ٢٠٤ : يُقِيما حُدُودَ اللهِ)
: أى : أمر الله في
أنفسهما. وذلك أنّه يخاف من المرأة في نفسها إذا كانت مبغضة لزوجها
الصفحه ٢٠٨ : والطلاق والنكاح.
قوله : (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٢١١ : ) (٢٣٤).
قوله : (وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما
عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ
الصفحه ٢١٩ : رجعت البقرة إليهم وإلّا رجعت إلى عجلها. ففعلوا ، فنزل
ملكان من السماء فأخذ أحدهما برأس البقرة وساقها
الصفحه ٢٩٢ : مَوْلاكُمْ)
: أى وليّكم (وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ) (١٥٠) : [ينصركم
ويعصمكم من أن ترجعوا كافرين
الصفحه ٣٠٤ : (١). فانصرف أبو سفيان وقدم مكّة ، فلقي رجلا من أشجع يقال له
: نعيم بن مسعود ، فقال : إنّي واعدت محمّدا وأصحابه
الصفحه ٣١٨ : الأولى قبلها في التأليف.
ذكروا عن الحسن
قال : إن كانوا يقتسمون مالا أو متاعا أعطوا منه ، وإن كانوا
الصفحه ٣٧٢ :
العرش يقول : يا ربّ ، سل هذا فيم قتلني. وأيم الله لقد نزلت هذه الآية في عهد
نبيّكم وما نسختها من آية