الصفحه ١٦١ : ؛ يقولون : لم يفرض رسول الله فيما دون الموضحة
شيئا.
قوله : (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ)
: ذكر جابر بن
الصفحه ١٦٧ :
ثلاث آيات ، وأربع
آيات ، وخمس آيات ، وأقل من ذلك وأكثر. ثمّ تلا هذه الآية : (فَلا أُقْسِمُ
الصفحه ٢٠٦ : فيه بقيّة الحديث التي أوردها
المؤلّف هنا.
(٢) زيادة من ز ،
ورقة ٣٢.
(٣) لم أجد فيما بين
يديّ من
الصفحه ٢٣٤ : : بعلاماتهم (لا يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً)
: [أي إلحاحا] (١). ذكروا عن أبي ذرّ أنّه قال : من كانت له
الصفحه ٢٤٠ : مِنْ
رِجالِكُمْ)
: أى من أحراركم (فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ)
: ليكن (فَرَجُلٌ وَامْرَأَتانِ
الصفحه ٢٥٩ :
حِسابٍ) (٣٧).
قال الله : (هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ
رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ٢٦١ : وأمّته؟ فيقدمون حتّى يأخذوا الجسر ، فينجو
النبيّ والصالحون ، ويسقط من يسقط. فإذا جازوا تلقّتهم الملائكة
الصفحه ٣٠٦ : أَغْنِياءُ)
: قالت اليهود :
إنّ الله استقرضكم ، وإنّما يستقرض الفقير. يعنون قول الله : (مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٣١٠ : تستطع
فاذكره وأنت جالس ، فإن لم تستطع فاذكره على جنبك ، يسرا من الله وتخفيفا.
قوله : (رَبَّنا إِنَّكَ
الصفحه ٣١٤ : ء.
(وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ)
: أى واتّقوا
الأرحام أن تقطعوها ، في تفسير من قرأها
الصفحه ٣٦١ :
مِنْ
لَدُنْكَ نَصِيراً) (٧٥) : أى على
أعدائنا في تفسير الحسن.
قال الكلبيّ : بعث
رسول الله
الصفحه ٣٦٨ :
الآية (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ).
قال بعضهم : ذكر
لنا أنّهما رجلان من قريش
الصفحه ٣٨٨ : والمعصية ، يعني بهذا المشركين.
قوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ ثَوابَ الدُّنْيا
فَعِنْدَ اللهِ ثَوابُ الدُّنْيا
الصفحه ٤٤٥ : آمَنُوا إِنَّمَا
الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٤٦٥ :
دخلهم اللبس في
أمرك.
قوله : (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ
قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ