الصفحه ٤٧٤ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللهُ
سَمْعَكُمْ)
: فأذهبه (وَأَبْصارَكُمْ)
: فأعماها (وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ
الصفحه ٤٨٢ : مجاهد : أن
تسلم نفس (١) (بِما كَسَبَتْ)
: أى بما عملت ، أى
تسلم في النار. قال : (لَيْسَ لَها مِنْ
دُونِ
الصفحه ٤٨٤ : مِنَ الْمُوقِنِينَ) (٧٥).
قال بعضهم : ذكر
لنا أن إبراهيم فرّ به من جبّار مترف (٢) ، فجعل في سرب وجعل
الصفحه ٤٨٧ : ، وظلم
دون ظلم. وهذا حقيقة التأويل (٢).
قوله : (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ) قال الحسن : بالنبوّة
الصفحه ٤٩٤ : : (وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ) [النحل : ٥٧].
قوله : (بِغَيْرِ عِلْمٍ)
: أى أتاهم من الله
الصفحه ٥٠٨ : كانت أنثى استحيوها
فتركوها لآلهتهم ، وإن كانت أنثى وذكرا استحيوا الذكر من أجل الأنثى وسمّوها
الوصيلة
الصفحه ٥١٩ :
قوله : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
أَمْثالِها)
: هذه في المؤمنين.
والحسنة هاهنا
الصفحه ٩ : يزال ـ فيما أعلم
ـ أقدم تفسير جزائريّ وصل إلينا كاملا. وقد نفدت الطبعة الأولى منه ، فرغب إخوان
لي كرام
الصفحه ١٦ : وأرجّحه. وأرى أنّه
إمّا من قولهم : رجل محكّم ، أى : مجرّب ، منسوب إلى الحكمة ، كما قال الجوهريّ ،
وأثبته
الصفحه ٣٢ : فعلا في كتاب التفسير ، إمّا بنصّها وعبارتها أو بمعناها. فكأنّ كتاب «التصاريف»
زبدة استخرجها المؤلّف من
الصفحه ٧١ : : فبكى أبيّ (٢).
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : من سرّه أن يقرأ القرآن [غضّا] (٣) جديدا
الصفحه ٩٣ :
بالأنبياء كلّهم ،
لا نفرّق بين أحد منهم. وقال بعضهم : ما أمر الله به من صلة القرابة.
قال
الصفحه ١٠٣ : ] (١) من الدين. وقال بعضهم : الصبر هاهنا الصوم. وقال بعضهم :
استعينوا على الدنيا بالصبر والصلاة.
قوله
الصفحه ١١٤ : أَتَتَّخِذُنا هُزُواً قالَ
أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) (٦٧) إلى قوله : (فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
الصفحه ١٤٨ : أقررتم بالصلاة إلى بيت المقدس إذ فرضها عليكم.
وقال بعضهم : عن الحسن وعن جماعة من المفسّرين : (وَما كانَ