الصفحه ٣٢٨ : آباؤُكُمْ
مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ)
: أى إلّا ما قد
مضى قبل التحريم. (إِنَّهُ كانَ
فاحِشَةً
الصفحه ٣٣٧ : يَسِيراً) (٣٠) : أى وكان
عذابه على الله هيّنا.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : من قتل نفسه
الصفحه ٣٤١ : بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) (٧٥) [الأنفال :
٧٥] فذهب ما كان من عقد يتوارث
الصفحه ٣٤٥ : تكلّفوهم ما لا يطيقون (٢).
قوله : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
مُخْتالاً فَخُوراً) (٣٦) الَّذِينَ
الصفحه ٣٦٢ : أَشَدَّ خَشْيَةً). وذلك لما في قلوبهم من الخشية ، لما طبع عليه الآدميّون
وهم مؤمنون.
(لِمَ كَتَبْتَ
الصفحه ٣٧٨ : ،
فإن لم يستطع أن يسجد على الأرض أومأ إيماء ، ويجعل سجوده أخفض من ركوعه ، فإن كان
لا يستطيع أن يصلّي
الصفحه ٣٨٥ :
وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)
: أى لا أحد أحسن
دينا منه. (وَاتَّخَذَ اللهُ
إِبْراهِيمَ خَلِيلاً
الصفحه ٣٨٧ :
بما يعطيها
بنصيبها من زوجها. وقال الكلبيّ : شحّت بنصيبها من زوجها للأخرى ، أى : فلم ترض. (وَإِنْ
الصفحه ٣٩٢ : الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ)
: قال بعضهم : (كِتاباً مِنَ السَّماءِ) أى خاصّة
الصفحه ٣٩٤ : (٢).
قوله : (فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا
حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ
الصفحه ٤٠١ :
فَضْلاً
مِنْ رَبِّهِمْ) : التجارة.
قال الكلبيّ :
نزلت ـ فيما بلغنا ـ في رجل من بني بكر بن وائل
الصفحه ٤١٠ : )
: ذكر بعضهم قال :
أى : شاهدا ؛ من كلّ سبط شاهد على قومه. قال الحسن : ما ضمنوا عنهم من شيء قبلوه
من الدين
الصفحه ٤٣٣ :
من عبد القيس من
البحرين فقالوا : أمّا الصلاة فنصلّي ، وأمّا الزكاة فو الله لا نعطي أموالنا.
فكلّم
الصفحه ٤٣٥ :
وقال بعضهم : هم
أناس من اليهود كانوا يدخلون على النبيّ فيخبرونه أنّهم مؤمنون راضون بالذي جاء به
الصفحه ٤٥٦ : مِنْ
غَيْرِكُمْ) أى من أهل الكتاب.
وقال الكلبيّ :
إنّ رجلا لبني سهم (٣) انطلق في تجارة ومعه تميم