الصفحه ١١٩ : قلتم وبقي الأبد ، لا تخرجون منها أبدا؟ فعند ذلك انقطع الرجاء ،
وأيقنوا بالخلود في النار ، وقيل لهم
الصفحه ١٢٠ : فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ تَظاهَرُونَ
عَلَيْهِمْ)
: [أي تعاونون عليهم](بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوانِ
الصفحه ١٣٥ : .
وقال بعضهم : إنّ
رهطا من أصحاب النبيّ عليهالسلام انطلقوا في سفر ، وذلك قبل أن تصرف القبلة إلى الكعبة
الصفحه ١٤٩ :
الرجال.
قوله : (وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا
الصفحه ١٦٨ : الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ)
: قد فسّرناه قبل
هذا الموضع (١).
قوله : (ثُمَّ
الصفحه ١٨٤ : فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ)
: أى فكفاه جهنم.
(وَلَبِئْسَ الْمِهادُ) (٢٠٦) : وهو كقوله
: (لَهُمْ مِنْ
جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٠٠ : . (وَاللهُ غَفُورٌ
حَلِيمٌ) (٢٢٥).
قوله : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ)
: أى يحلفون من
نسائهم
الصفحه ٢٠٥ :
الإسلام. فقال : أتردّين عليه حديقته؟ قالت : نعم. قال : خذ منها ما أعطيتها ، ولا
تزيديه (١).
ذكروا عن عمر
الصفحه ٢١٤ : عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي
أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ)
: أى أن يتزيّن
ويتشوّفن ويلتمسن الأزواج
الصفحه ٢١٥ :
والله ما أبالي
بالطيب ولا لي بالطيب من حاجة ، غير أنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٢٤٢ : أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : الرهن لا يغلق من صاحبه الذي رهنه ، له غنمه وعليه
غرمه
الصفحه ٢٥٧ : عِمْرانَ عَلَى
الْعالَمِينَ (٣٣) ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ)
: قال بعض
المفسّرين : أى في النية
الصفحه ٢٥٨ : وَإِنِّي
أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) (٣٦) : أى أن
يضلّها وإيّاهم.
ذكروا
الصفحه ٣٠٣ : ، فإنّه أنكى
للعدوّ وأبعد في السّمع (٢). فانطلق عصابة منهم على ما يعلم الله من الجهد بهم ، حتّى
إذا كانوا
الصفحه ٣١٩ :
ذكروا أنّ عليّا
دخل على رجل من قومه يعوده فأراد أن يوصي ، فقال له عليّ : إنّما قال الله : (إِنْ