الصفحه ٤٨٨ : بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ)
: يعني المشركين في
تفسير بعضهم. وقال الحسن : هم اليهود ، كانوا يقولون : هؤلاء قوم
الصفحه ٤٩٩ : هُوَ أَعْلَمُ مَنْ
يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (١١٧) : أى : فهو
أعلم أنّ
الصفحه ١١ : الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١)
قَيِّماً
لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ
الصفحه ١٢ :
ثالثها : ينتسب
هذا العالم إلى قبيلة هوّارة البربرية التي كانت تسكن بطون منها ، ولا تزال ، جبال
الصفحه ١٧ : ...» (١).
هذا هو محكّم
الهوّاريّ ، عالم قضى معظم حياته في جبل أوراس ، وفي البادية من حواليها ، فأكسبته
من قسوة
الصفحه ٢٠ : تاهرت (١).
إلى هذين المركزين
الواقعين في شرق أوراس وغربه ، يكون عالمنا قد شدّ الرحال طلبا لمزيد من
الصفحه ٣٠ :
سنة ٢٧٤ ه / ٨٨٧
م (١).
وكان هذا الأخير
من كبار أصحاب سحنون.
ويبدو لي من
مقارنة المخطوطات
الصفحه ٣٧ : ء
بما أقرّوا لله به ، والدخل الخيانة».
وإذا قال ابن
سلّام في ريب المنافقين الذي ورد في الآية ٤٥ من
الصفحه ٦٨ : العرش
بين السماء والأرض ، فحممت منه ، فأتيت خديجة فقلت : دثّروني. وصبّت عليّ ماء
باردا ، فأنزل الله عليّ
الصفحه ٨٦ : فرائض الله ولم يوفوا
بها ، فهذا تفسير من قرأها بالتخفيف. ومن قرأها بالتثقيل : بِما كانُوا
يَكْذِبُونَ
الصفحه ٨٧ : . وفي تفسير غيره من أصحابنا : إلى كبرائهم وقادتهم في الشرّ (٢). (قالُوا إِنَّا
مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ
الصفحه ٨٩ : . وقال ابن عبّاس : هو نور القرآن. وهو واحد. (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ
مِنَ الصَّواعِقِ
الصفحه ١٠٦ :
قال : رأيت جبريل
على فرس ، فألقي في نفسي أن أقبض من أثره قبضة ، فما ألقيت عليه من شىء كان له روح
الصفحه ١٠٩ : ظَلَمُوا رِجْزاً)
: [أي : عذابا] (٢) (مِنَ السَّماءِ بِما
كانُوا يَفْسُقُونَ) (٥٩) : قال بعضهم
: بلغنا أنّ
الصفحه ١١٧ : أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ)
: أى بما بيّن الله
لكم في كتابكم من بعث محمّد عليهالسلام