الصفحه ٣٥٩ : ،
ولأنت أحبّ إليّ من والديّ وولدي والناس ، فكيف لي برؤية رسول الله إن أنا دخلت
الجنّة؟ فلم يردّ عليه شيئا
الصفحه ٣٦٤ : اختلفتم فقوموا (٢).
قوله : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ)
: أى من أنّ إخوانهم
آمنون ظاهرون
الصفحه ٣٦٩ :
فيما فرض الله
عليه من حقّ أخيه المؤمن ، (أَنْ يَقْتُلَ
مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً)
: أى إلّا أن يكون
الصفحه ٣٨١ : الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً
الصفحه ٣٨٩ : : بالقرآن. (لَمْ يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ) قال الحسن : يعني من مات منهم على كفره ، (وَلا
الصفحه ٤٠٢ :
وقال مجاهد : هو
رجل مؤمن من حلفاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم قتل حليفا لأبي سفيان من هذيل يوم
الصفحه ٤٠٤ : ...) إلى آخر السورة ؛ وكان يقال لها آية الصيف.
وقال الحسن : (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ
الصفحه ٤١٤ : ) (٢١) : أى قد
خسرتم الجنّة.
قال الكلبيّ :
كانوا بجبال أريحا من الأردن ، فجبن القوم أن يدخلوها
الصفحه ٤٢٥ : موسى ، وأنزل عليهم المنّ والسلوى ، ما تجدون في كتابكم؟ فقال : لقد سألتني
بعظيم ولا ينبغي لي أن أكتمك
الصفحه ٤٣٢ : يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ)
: أى على أهل
الكتابين (أَوْ أَمْرٍ مِنْ
عِنْدِهِ)
: يقول : فيباين
المنافقون بنفاقهم
الصفحه ٤٣٨ : وَما
أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ)
: وفي إقامة التوراة والإنجيل الدخول في دين محمّد وحكمه وشريعته
الصفحه ٤٤٧ : (بِشَيْءٍ مِنَ
الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ)
: قال مجاهد :
رماحكم ونبالكم تنال كبير الصيد
الصفحه ٤٥١ : عن شيء إلّا
أنبأتكم به إلى يوم القيامة ، حتّى أتى رجل فقال : يا رسول الله من أبي؟ فقال :
أبوك حذافة
الصفحه ٤٦٧ : صلىاللهعليهوسلم : من بلغه أنّني أدعو إلى لا إله إلّا الله فقد بلغته
الحجّة وقامت عليه (١). وقال مجاهد : (وَمَنْ
الصفحه ٤٨١ : خيره
وشرّه ، حتّى يجازيكم به. (وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) (٦٧) : أى يوم
القيامة. وهذا وعيد من الله للكفّار