الصفحه ٣٠١ : أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) [البقرة : ٢٣٧] أى
: والعفو هو من التقوى. كذلك النفاق هو من الكفر ، وهو كفر فوق كفر
الصفحه ٣١٣ :
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ)
: يعني آدم (وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها)
: أى حوّا
الصفحه ٣١٥ :
فيكره أن يزوّجهن
، يريد أن يحبسهنّ حتّى يمتن فيرثهنّ ، أو يتزوّج منهنّ من يشاء.
ذكروا عن مجاهد
الصفحه ٣٢٠ :
ابن مع ابنته ،
فلهنّ السدس بينهنّ تكملة الثلثين. وليس لبني البنات من الميراث شيء ، ذكورا كانوا
أو
الصفحه ٣٣٦ : ).
قوله : (يُرِيدُ اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ)
: أى حلاله وحرامه (وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٣٨ :
الوالدين المسلمين ، وقذف المحصنات ، وأكل الربا ، وأكل مال اليتيم ، والسحر ،
والفرار من الزحف ، واستحلال
الصفحه ٣٤٨ :
ويرى منه الوضوء.
ومن قال : إنّه الجماع لم ير من اللمس باليد ولا من القبلة وضوءا (١).
ذكروا عن
الصفحه ٣٦٠ : الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ)
: أى : يبيعون
الحياة الدنيا بالآخرة. كقوله : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
مِنَ
الصفحه ٣٧٣ :
الحسن أنّ رجلا من
المشركين لّما غشيه المسلم في سيره ، ومعه متاع له فرغب فيه وهو على حمار له
الصفحه ٣٧٤ : عن عطاء أنّه قال : من جهّز غيره بمال في سبيل الله
كان له بكلّ درهم سبعمائة ضعف ، ومن خرج بنفسه وماله
الصفحه ٣٩٣ :
بِكُفْرِهِمْ
فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً) (١٥٥) : قال بعضهم
: قلّ من آمن من اليهود.
قوله
الصفحه ٤٠٦ : الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ) [الأعراف : ١٥٧]
أى : ما كان شدّد عليهم فيه من أمر السبت والشحوم وكلّ ذي ظفر
الصفحه ٤٠٨ : ، وبه نأخذ (٢).
قوله : (فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ)
: ذكروا عن عمّار
بن ياسر قال
الصفحه ٤٢٦ :
الحدود على أهلها من كانوا (وَاخْشَوْنِ)
: أى في إقامتها (وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً
قَلِيلاً وَمَنْ
الصفحه ٤٢٩ :
؛ و (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (٢٧) [المائدة :
٢٧]. ذكروا أنّ مجاهدا قال : هو كفّارة للجارح