الصفحه ١٥٢ : الشهداء تعارف في طير بيض وخضر يأكلن من ثمار الجنّة ، وأنّ
مساكنهم السدرة ، وأنّ للمجاهد في سبيل الله ثلاث
الصفحه ١٧١ :
وقال بعضهم : كان
هذا الحيّ من الأنصار إذا أهلّ أحدهم لم يدخل بيتا ولا دارا من بابه ، إلّا أن
الصفحه ١٧٧ : الله عنها أنّها قالت : من يوم أن يهلّ إلى يوم عرفة ، فإن فاته ذلك صام أيّام
منى.
ذكروا أنّ رجلا
أتى
الصفحه ١٧٨ : يحرم من السنة إلى السنة ، فقال : لو أدركه عمر بن الخطّاب لأوجع له
رأسا. وقال : في أى شهر أحرم فقد وجب
الصفحه ١٨٣ : ) : يعني
البعث.
قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا)
: وهو المنافق
الصفحه ١٨٥ :
الحسن : هو كقوله : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ) [الأحزاب : ١] ،
ولا يجعلها من هذا الوجه.
وقال
الصفحه ١٩٢ : وبالذي أصابوا. فلمّا أمسى
أصحاب رسول الله من يوم أصابوا ابن الحضرمي نظروا إلى هلال رجب ، فكانوا في شكّ
الصفحه ٢٢٦ :
فقرة منه إلى صاحبتها ، ثمّ رأى الوركين يسعيان إلى أماكنهما ، وكلّ شيء منه يسعى
بعضه إلى بعض. ثمّ جا
الصفحه ٢٢٩ : ] (١) ، يعني بذلك دعاء المرء لأخيه (وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ
يَتْبَعُها أَذىً)
: أى يمنّ بها
المتصدّق
الصفحه ٢٤٣ : فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٢٨٤) : قال بعض
المفسّرين
الصفحه ٢٤٩ : الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ
عَنْهُمْ)
: أى لن تنفعهم (أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ
اللهِ شَيْئاً
الصفحه ٢٥٤ : . (وَوُفِّيَتْ كُلُّ
نَفْسٍ)
: أى جزيت كلّ نفس (ما كَسَبَتْ)
: أى ما عملت من
خير أو شرّ (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٢٦٨ :
هُدَى اللهِ)
، وقال : (قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ
بِيَدِ اللهِ)
: وفضل الله
الإسلام (يُؤْتِيهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٢٨٠ : ، أى : لا يموتون ولا يخرجون منها.
قوله : (تِلْكَ آياتُ اللهِ)
: أى هذه آيات الله
(نَتْلُوها عَلَيْكَ
الصفحه ٢٩٠ : يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ ...) إلى آخر الآية