الصفحه ٢٣ : أورد هذا الخبر نفسه
بتفصيل أكثر (٢). ولعله رواه من طريق آخر غير الطريق الذي رواه منه أبو
زكريا
الصفحه ٢٨ : كثير ممّا جاء في الأوّل وزيادة ، فلا بدّ أن
يكون هذا المتأخّر زمانا هو الذي اختصر من السابق ونقل عنه
الصفحه ٣١ :
الأجزاء الستّة
عشر التي رجعت إليها من تحقيق الأستاذ الشيخ محمود محمّد شاكر (١) ولعلّ ذلك راجع إلى
الصفحه ٣٣ : م (١). ومن مؤلّفاته الكثيرة «مختصر تفسير ابن سلّام» الذي حفظت
لنا مكتبة جامعة القرويّين بفاس نسخة مخطوطة منه
الصفحه ٣٤ :
وقد كان تفسير ابن
أبي زمنين أحسن مساعد لي على التحقيق ، وخفّف عنّي كثيرا من العناء الذي كنت أشعر
الصفحه ٧٥ :
ذكروا عن ابن
مسعود أنّه قال : ما في القرآن آية إلّا ولها بطن. قيل : وما حدّ ومطّلع؟ قال : ليس
منه
الصفحه ٨٤ : وضوئها ومواقيتها ، وركوعها وسجودها
على ما سنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم في كلّ صلاة منها.
قوله
الصفحه ٩٧ : آدم آخر ساعة النّهار ، من يوم الجمعة ، من بعد ما خلق الخلق
كلّهم. قال الكلبيّ : ثمّ علّمه الأسما
الصفحه ٩٩ : :
بلغنا أنّ إبليس دخل في الحيّة فكلّمهما منها. وكانت أحسن الدوابّ فمسخها الله ،
وردّ قوائمها في جوفها
الصفحه ١٢٧ : الذي فيه الناس من الغفلة كتبوا سحرا كثيرا على لسان أصف ، ثمّ دفنوه في
مصلّى سليمان وفي بيت خزانته وتحت
الصفحه ١٣٣ :
يدخل الجنّة إلّا
من كان يهوديّا ، وقالت النصارى : لن يدخل الجنّة إلّا من كان نصرانيّا (تِلْكَ
الصفحه ١٣٦ :
موسى إذ قالوا : (أَرِنَا اللهَ جَهْرَةً) [النساء : ١٥٣]
وما سألوه من الآيات. قال الله
الصفحه ١٣٧ :
أهل الكتاب :
اثنان وثلاثون من الحبشة الذين أقبلوا مع جعفر من أرض الحبشة ، وثمانية من رهبان
الشام
الصفحه ١٤٦ : أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً)
: أى : ومن أحسن من
الله دينا (وَنَحْنُ لَهُ
عابِدُونَ) (١٣٨) (١).
وقال بعض
الصفحه ١٤٧ : التنزيل.
وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لّما حوّله الله إلى الكعبة من بيت المقدس ، قال المشركون