الصفحه ٤١٥ : : يوشع بن نون وكالوب ، وأنزل الله عليهم في تلك الأربعين سنة المنّ
والسلوى وثيابا لا تخرق ولا تدنّس ، تشبّ
الصفحه ٤١٨ : أقول الرابعة من كتاب الله : (فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى
تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) [الحجرات
الصفحه ٤٢٨ :
قوله : (وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ) ذكروا أنّ أبا بكر وعمر قالا : ليس فيما لا يستطاع منه
قصاص قصاص
الصفحه ٤٤١ :
فاجعلنا مع
الشاهدين ، أى مع من يشهد بما جاء به محمّد أنّه حقّ.
وقال بعضهم : (فَاكْتُبْنا مَعَ
الصفحه ٤٤٦ : وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما) [البقرة : ٢١٩]
فذمّها في هذه الآية وهي يومئذ حلال
الصفحه ٤٥٠ : الرجل لو لقي قاتل أبيه في الشهر الحرام لم يمسّه. وكان الرجل لو لقي
الهدي مقلّدا وهو يأكل العصب من الجوع
الصفحه ٤٥٩ :
مائِدَةً
مِنَ السَّماءِ)
: قال الحسن :
يقولون : هل ربّك فاعل ذلك؟ وهو كلام من كلام العرب ؛ ما
الصفحه ٤٦٢ :
أهل للحمد.
ذكروا عن الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنّه ليس أحد أحبّ إليه الحمد من
الصفحه ٤٧٢ : عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ
قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ٤٨٠ :
فَوْقِكُمْ
، أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ)
، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اللهمّ إنّي أعوذ
الصفحه ٥٠٦ : الله : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ).
وقال بعضهم : عمد
ناس من أهل الضلالة فجزّأوا من حروثهم ومواشيهم جزءا لله
الصفحه ٥٠٩ : الأولى : متشابها في
الورق مختلفا في الثمر.
قوله : (كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ
وَآتُوا حَقَّهُ
الصفحه ٥١٧ :
طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا)
: قال بعضهم :
اليهود والنصارى (وَإِنْ كُنَّا عَنْ
دِراسَتِهِمْ لَغافِلِينَ) (١٥٦
الصفحه ١٨ :
تفصّل لنا شيئا من هذا عند ما تحدّثت عن الشيخ هود ، ولكنّنا نتصوّره اعتمادا على
طريقة التعلّم التي نقرأ
الصفحه ٢١ : ،
ويجمعون له من الأموال ، فبسطوا بساطا ، فطفق الرجال والنساء يرمون فيه الدنانير
والدراهم وما أمكن كل واحد