الصفحه ٢٣٢ :
ذكروا أنّ عبد
الله بن مسعود كان يقول : لابن آدم لّمتان كلّ صباح : لّمة من الملك ، ولّمة من
الصفحه ٢٣٨ : آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (٢٧٨) : أى إذ
كنتم
الصفحه ٢٤٨ : تَأْوِيلَهُ) أى : تأويل ما كتب الله لهذه الأمّة من الأكل ، (إِلَّا اللهُ)
، فقال عند ذلك عبد
الله بن سلام
الصفحه ٢٥٠ : لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ
الْتَقَتا ...) إلى آخر الآية.
قال : (وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٢٦٣ : مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَجاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا)
: أى في النصر وفي
الصفحه ٢٧١ : الله ، أيرفع العلم ونحن نقرأ القرآن أبناؤنا ونساؤنا؟ فقال : ثكلتك
أمّك ، قد كنت أعدّك من فقهاء المدينة
الصفحه ٢٧٥ :
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (٩٤).
ثمّ قال : (قُلْ صَدَقَ اللهُ) : أى أنّ إبراهيم
الصفحه ٢٧٦ : تركتموها لكفرتم ، فذروني ما تركتكم. وزاد فيه بعضهم :
فذروني ما تركتكم ، فإنّما هلك من هلك ممّن كان قبلكم
الصفحه ٢٩٨ :
وذكر بعضهم قال :
أمره الله أن يشاور أصحابه في الأمر وهو يأتيه الوحي من السماء ، لأنّه أطيب لأنفس
الصفحه ٣٤٧ :
همسا ، أى وطء
الأقدام ، وفي موطن آخر يتكلّمون فيكذبون ، وقالوا : (ما كُنَّا نَعْمَلُ
مِنْ سُو
الصفحه ٣٥٦ :
ذكروا أنّ عبد
الله بن مسعود قال : من أتى كاهنا فصدّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمّد
الصفحه ٣٧٥ :
قوله : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ
الصفحه ٣٩١ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)
: أى لا تفعلوا
الصفحه ٣٩٥ :
إِلَيْكَ
وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ
الصفحه ٣٩٩ : الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ)
: يعني عقود
الجاهليّة. ويقال : ما كان من عقد في الجاهليّة فإنّ