الصفحه ٨٣ :
فلا ندري بالقليل
نأخذ أم بالكثير.
فذلك قوله : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ
الصفحه ١٠١ :
[الأعراف : ٣٥].
قال : (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ)
: في الآخرة من
النار (وَلا
الصفحه ١١٣ :
إليهم طوائف من
صالحيهم فقالوا : يا قوم ، إنّكم قد انتهكتم حرمة سبتكم ، وعصيتم ربّكم ، وخالفتم
الصفحه ١٢١ :
من عذاب الله.
قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ)
: أى التوراة (وَقَفَّيْنا مِنْ
الصفحه ١٣٠ :
يوم القيامة. وقال الكلبيّ : ما له في الآخرة من خلاق ، أى ما له من نصيب. قال : وهو
مثل قوله : (وَما
الصفحه ١٤٥ : . قال الله : (قُلْ)
: يا محمّد (بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما
كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (١٣٥
الصفحه ١٦٠ : مَنْ ـ آمَنَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ...) إلى آخر الآية ، ثمّ سأله فأعادها عليه ، ثمّ سأله فأعادها
الصفحه ١٦٥ :
غمامة أو غياية (٢) فأكملوا العدّة ثلاثين فإن فطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم
تضحّون (٣).
غير واحد من
الصفحه ١٦٦ :
عشرة ليلة بقيت من
رمضان فصام طوائف من الناس ، وأفطر آخرون ، فلم يعب بعضهم على بعض.
قوله
الصفحه ١٧٦ :
القرآن.
وذكر بعضهم قال :
قيل لابن عبّاس : إنّهم يروون عنك أنّك تقول : من طاف البيت فقد حلّ
الصفحه ١٨٧ :
قوله : (زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَياةُ
الدُّنْيا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) في
الصفحه ١٩٣ : فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُما
أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما)
: والميسر : القمار
كلّه
الصفحه ١٩٨ : شئتم : من بين يديها ، وإن شئتم من خلفها ، غير
أنّ السبيل موضع الولد.
ذكروا عن الحسن
أنّه قال : قالت
الصفحه ١٩٩ : : لا تعتلّوا بالله ؛ أن يقول أحدكم : إنّه لا يصل رحما ، ولا يسعى في
صلاح ، ولا يتصدّق من ماله.
ذكروا
الصفحه ٢٢٧ :
وعظما ودما. ثمّ
نوديت من السماء بالوحي : أيّتها العظام المتفرّقة ، وأيّتها اللحوم المتمزّقة