الصفحه ٣٨٤ :
المؤمنون : كذبتم ؛ إنّا صدّقنا بكتابكم ونبيّكم وكذّبتم بكتابنا ونبيّنا ،
وكتابنا القاضي على ما قبله من
الصفحه ٤٠٧ : ثلاثا ، ومسح برأسه ثلاثا ، وغسل رجليه. فلمّا فرغ من وضوئه استتمّ قائما
فأخذ فضل وضوئه فشربه وهو قائم
الصفحه ٤١٦ : ).
ذكر لنا أنّه كان
طول موسى سبعة أذرع ، وطول عصاه سبعة أذرع ، ووثب من الأرض سبعة أذرع ، فأصاب كعب
ذلك
الصفحه ٤١٧ : مثلا فخذوا بخيرهما ودعوا
شرّهما (١).
ذكر بعضهم قال :
كان من قبلكم إذا تقرّبوا بقربان فتقبّل الله منهم
الصفحه ٤٢١ :
قوله : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ
أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٤٢٣ :
قوله : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٤ :
تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ٤٤٠ : آية ومثلا لخلقك ، فأصبحوا قردة خاسئين. وأمّا لعنة عيسى ، فمن أكل من
المائدة ولم يؤمن قال عيسى حين
الصفحه ٤٦٠ : أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) ذكر بعضهم قال : ذكر لنا أنّهم لّما صنعوا في المائدة ما
صنعوا من الخيانة وغيرها
الصفحه ٤٦٦ :
أَخافُ
إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) (١٥) مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ
يَوْمَئِذٍ)
: يعني
الصفحه ٤٧١ : كَيْفَ كانَ
عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ) (١٤) [النمل : ١٤].
قوله : (وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ
قَبْلِكَ
الصفحه ٥١٠ :
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بعث معاذ بن جبل إلى اليمن فأمره أن يأخذ الزكاة من التمر
الصفحه ٥١٥ :
تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ
إِمْلاقٍ
الصفحه ٣٨ :
للنفاق ، الذي
نقرأ صورا عنه في سورة براءة مثلا أو غيرها من السور. فإنّ السورة هنا مكّيّة ،
وسياق
الصفحه ٦٧ : من
كتاب تفسير العالم العلّامة هود بن محكّم الهوّاريّ رضي الله عنه وأرضاه ، وجعل
الجنّة منزله ومأواه