الصفحه ٢٦٥ : كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ ، مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ ، كُنْ
فَيَكُونُ (٥٩) الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ فَلا
الصفحه ٢٦٦ :
وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ...) [التوبة : ٣١]
فقلت : إنّا لا نتّخذهم أربابا من دون
الصفحه ٢٦٩ : الذي بايعناهم عليه لم يثبت لهم علينا حقّ. وقال : بعضهم : قالت اليهود :
ليس علينا فيما أصبنا من أموال
الصفحه ٢٧٤ :
وكذّبوا به.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا
وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ
الصفحه ٢٩١ : (٢) نبيّ الله على تفئة ذلك ، فقال أناس منهم : لو كان نبيّا
ما قتل ، وقال أناس من علية أصحاب النبيّ
الصفحه ٣٠٠ : الْمَصِيرُ) (١٦٢).
قوله : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ) : يعني أهل النار ، بعضهم أشدّ عذابا من بعض ، وأهل
الصفحه ٣٠٧ :
وَبِالَّذِي
قُلْتُمْ) من القربان الذي تأكله النار ، وأنتم تنظرون فلم تؤمنوا بهم
، وقتلتموهم
الصفحه ٣١٢ : تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ
الصفحه ٣٣٢ :
قوله : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ)
: والمحصنات هاهنا
اللاتي لهنّ الأزواج. يقول : (حُرِّمَتْ
الصفحه ٣٣٣ : مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً) (٢٤) : قال الحسن
: لا بأس على الرجل أن تدع
الصفحه ٣٣٤ :
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : السلطان وليّ من لا وليّ له (١) ، ذكره عروة بن الزبير
الصفحه ٣٥١ : ، تزكية.
وقال الحسن : هم
أهل الكتابين (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ
الصفحه ٣٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : ثلاثون حسنة. ثمّ قال : هكذا تفاضل الناس ، من قعد
فليسلّم ، ومن قام فليسلّم. ثمّ قام رجل فلم
الصفحه ٣٧٩ : تَأْلَمُونَ) قال الحسن : يعني الوجع من الجراح (وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ)
: في ذلك من ثوابه (ما لا يَرْجُونَ
الصفحه ٣٨٣ : ) [الإسراء :
٦٢] أى لأستولينّ عليهم ، أى لأضلّنّهم إلّا قليلا. وذلك ظنّ منه ، وكان الأمر على
ما ظنّ. وهو