الصفحه ١٠٠ : ، وكان لا يراها قبل ذلك ، فانطلق هاربا ، فأخذت شجرة من
الجنّة برأسه ، فقال لها : أرسليني. فقالت : لست
الصفحه ١١١ :
قال بعض المفسّرين
: لّما أنزل الله عليهم المنّ والسلوى في التيه ملّوه ، وذكروا عيشا كان لهم بمصر
الصفحه ١٦٩ :
يعتكف ، فإذا [خرج
من مصلّاه] (١) فلقي امرأته غشيها ، فنهى الله عن ذلك. وذكروا أنّ رسول
الله
الصفحه ١٧٤ : اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ)
: [الإحصار أن يعرض للرجل ما يحول بينه وبين الحجّ من مرض أو
عدوّ] (٢). إذا أهلّ
الصفحه ١٧٩ : (١).
ذكر عكرمة عن ابن
عبّاس أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لّما أفاض من عرفات قال : يا أيّها الناس عليكم
الصفحه ١٨٢ : :
هي أيّام التشريق. قال الحسن : يذكر الله فيها ، يرمى فيها الجمار ، وما مضت به
السنّة من التكبير في دبر
الصفحه ١٩٦ :
طولا (خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ
أَعْجَبَتْكُمْ) : ثمّ نسخ منها المشركات من أهل الكتاب الحرائر
الصفحه ١٩٧ : للرجل من امرأته إذا كانت حائضا؟ فقالت : كلّ شيء ما خلا
الفرج. غير واحد من العلماء أنّهم سألوا عائشة ما
الصفحه ٢١٦ :
قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ
الصفحه ٢٢١ :
النبوّة. (وَعَلَّمَهُ مِمَّا
يَشاءُ)
: من الوحي الذي
كان يأتيه من الله. قوله : (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ
الصفحه ٢٢٢ :
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
الصفحه ٢٣٥ :
وذكروا أنّ هذه
الآية لّما نزلت عمد رجل من فقراء المسلمين إلى أربعة دراهم ، لا يملك غيرها ،
فقال
الصفحه ٢٤٧ :
قوله : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
الصفحه ٢٥٣ :
أحيى ، ثمّ صعد
إلى السماء ؛ فتابعه على ذلك أناس من الناس ، فكانت اليعقوبيّة من النصارى. فقال
الصفحه ٢٦٢ :
لَكُمْ
مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ
اللهِ