الصفحه ٤١٢ : كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ)
: أى ما حرّفوا من
الكتاب وأخفوا من الحقّ فيه (وَيَعْفُوا عَنْ
كَثِيرٍ
الصفحه ٤١٣ :
يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ)
: أى للمؤمنين (وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ) أى الكافرين (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ
الصفحه ٤٣٠ : أَنْزَلَ
اللهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ) قال الحسن ورجل من أهل العلم ؛ قال
الصفحه ٤٣٩ :
يا
بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ
الصفحه ٤٤٣ :
قال : (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ
الصفحه ٤٥٢ :
لكفرتم ، فذروني ما تركتكم ، فإنّما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم أنبياءهم
واختلافهم عليهم. وما أمرتكم بشي
الصفحه ٥٠٤ :
(يَخْرُجُ مِنْهُمَا) أى من البحرين (اللُّؤْلُؤُ
وَالْمَرْجانُ) (٢٢) [الرحمن : ٢٢]
وإنّما يخرج من
الصفحه ١٩ : ظمأه للمعرفة.
لقد كانت هاتان
العاصمتان تزخران بالعلماء والأدباء من مختلف الطوائف الإسلاميّة والمذاهب
الصفحه ٢٧ :
واليوم ، وبعد
أكثر من عشر سنوات من التحقيق والمقارنة والاستقراء ، أستطيع أن أقول بدون تردّد :
إنّ
الصفحه ٤٤ :
ولّما كانت بعض
النسخ غير مؤرّخة ، وكانت أصول المخطوطات متعدّدة ، رأيت من الأوفق للتحقيق ألّا
الصفحه ٧٠ : : أمّا أنا فأقرأه كذا وكذا. فبلغ ذلك إبراهيم [بن سعد] (٢) فقال : كأنه قد سمع أنّه من كفر بحرف فقد كفر به
الصفحه ٧٢ :
ذكروا عن رجل من
التابعين أنّه لّما كتب المصحف جاء رجلان فشهدا على الآية أنّهما سمعاها من النبيّ
الصفحه ٨١ : ) (١) : كان الحسن
يقول : ما أدري ما تفسير (ألم) و (ألر) و (المص) وأشباه ذلك [من حروف المعجم] (١). غير أنّ قوما
الصفحه ٨٥ :
(وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ)
: أى من التوراة
والإنجيل والزبور ؛ نؤمن بها ولا نعمل إلّا بما في
الصفحه ٩٠ :
شيئا (الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ)
: أى وخلق الذين من
قبلكم (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ