الصفحه ٨٢ : (١). فذكر رواة العامة انّه قال لهم يا قوم ان كان بدا الله فيكم فما ذنبى. وقال رواة الشيعة انّه قال لهم يا
الصفحه ٨٧ : الرأس وقال بعضهم كان
افطح الرجلين. وقال بعض الرواة أنّهم نصبوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له
عبد
الصفحه ١٤٤ : ليجمع امتى على ضلال ، وفي رواية آخر : «امتى لا تجتمع على الخطأ او
على الضلالة» ، وفي رواية آخر : «ان
الصفحه ١٨٣ : الانصاري السلمى (١٦ ق ه ـ ٧٨ ه)
، صحابي من المكثرين في الرواية عن النبي صلىاللهعليهوآله وروى عنه جماعة
الصفحه ٢٢٩ :
عداوة دعت إلى
تبديل المؤمن بالشيطان ، اما اختلاف الرواية في اسمه ، انه قد ينسب مؤمن الطاق إلى
الصفحه ٢٥١ : الكشي في
رواية انّ عليّ بن محمّد العسكرى لعنه. وقال في رواية اخرى انّ أبا الحسن العسكرى عليهالسلام أمر
الصفحه ١٧ : ، وأمه
فاطمة بنت اسد بن هاشم بن عبد مناف رحمة الله عليها ، وهو اوّل هاشمى ولده هاشم (٣) وروى بعض الرواة
الصفحه ٢٢ :
ينزلان عليه بالوحي ، وقال بعض العلماء والرواة انّه سمّى كيسان بكيسان مولى على
ابن أبي طالب ، وهو الّذي
الصفحه ٢٤ : ، وقال
بعض الرواة انه توفي وهو ابن ثمان واربعين سنة في خلافة معاوية بالمدينة ، وكان
مولده للنصف من شهر
الصفحه ٢٥ : أحدى وستين ، وهو
ابن ست وخمسين سنة وخمسة اشهر ، وقال بعض الرواة عن جعفر بن محمّد : أنه توفي وهو
ابن سبع
الصفحه ٤٣ : بامامته بان أبا جعفر محمّد بن الحسين دلّهم عليه وبشّرهم به في علامات
وروايات ذكروها : ان القائم الامام
الصفحه ٧٠ : وخمسين سنة ، وكان مولده في سنة ثمان وثلثين وقال
بعض الرواة عن جعفر بن محمّد انّه توفّى وهو ابن سبع وخمسين
الصفحه ٨٦ : : انّه رواه بعضهم ان
محمّد بن جعفر دخل ذات يوم على أبيه وهو صبيّ صغير ، فدعاه أبوه فاشتد يعدو نحوه ،
فكبا
الصفحه ٨٩ : واختفى. ورووا في ذلك روايات عن أبيه جعفر :
انّه قال «هو القائم المهدي فإن
__________________
(١) موسى
الصفحه ٩١ : .
١٧٧ ـ وقد شاهد
بعضهم من أبي الحسن امورا فقطع عليه بالامامة. وصدّقت فرقة منهم بعد ذلك روايات
أصحابه