الصفحه ١٨٠ :
قالوا ان رسول الله قبض ، وان احق الناس بالامامة بعده العباس بن عبد المطلب لانّه
عمه ووارثه وعصبته لقول
الصفحه ١٨٣ : يورث الاخ وقد عبّر عن عالم المجردات بالظلال لان موجودات ذلك العالم مجردة عن
الكثافة الجسمانية كما ان
الصفحه ١٨٥ :
لان أمّه وجدّاته
لم يكن فيهن أمّ ولد وسمّاه أهل بيته بالمهدى ، ولما بدأ الانحلال في دولة بني
الصفحه ١٩١ : : فاطمة والحسن
والحسين تلبيس وفي الحقيقة شخص على لأنه اوّل هذه الاشخاص في الامامة ، واصحاب
بشار انكروا شخص
الصفحه ١٩٤ : زرادشت ، فنسب اصحاب المزدك إلى
زند [فقيل زندى] لانّه زعم ان فيه تاويل الابستا. (ابن كمال پاشا : رسالة في
الصفحه ٢٠١ : والحرقي أو الحوفي على اختلاف النسخ وانما نسبناه إلى خراسان لان
أبا الجارود كان من أهل خراسان ، اما الحرقي
الصفحه ٢٠٣ : الله لانه لو لا ذلك لكان ناقضا لغرضه ونقض الغرض قبيح
عقلا.
(راجع شرح الباب
الحادي عشر ص ٣٥).
فقرة
الصفحه ٢٠٩ : التسمية ومنها : قال فخر
الدين الرازى : وانّما سمّوا بالروافض لانّ زيد بن على بن الحسين خرج على هشام بن
عبد
الصفحه ٢١٣ : ، لانّ الامامة لا تكون إلّا في
الاعقاب ، ولا تنتقل من اخ إلى اخيه بعد الحسن والحسين ، واوّلوا قوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ : الطائفة الشيطانية من غلاة الشيعة.
هذا القول خطأ لان
اصحاب الرجال كالنجاشى والكشى وابن النديم كلهم قالوا
الصفحه ٢٣٣ : ما ينفرد بنقله لا يعمل به لانه
كان فطحيا غير انّا لا نطعن عليه ، وقال في الاستبصار في آخر باب السهو
الصفحه ٢٣٦ : الخبر إليهما انكرا موته واذاعا في الشيعة انه لا يموت
لانه هو القائم. فاعتمدت عليه طائفة من الشيعة وانتشر
الصفحه ٢٣٨ : الاعلى ، لانّ الا له هو على واولاده ، واما لا
له الاعظم فهو الّذي فوّض إليهم العالم (راجع الفرق بين الفرق
الصفحه ٢٤٤ :
سامرّاء وكانت تسمى مدينة العسكر لان المعتصم لما بناها انتقل إليها بعسكره نسب
الصفحه ٢٤٧ : واكرمهم في الآخرة لانّه خلّص روح اللّاهوت ممّا كان يثبت
فيه من ظلمة الجسد وكدره. (راجع الاشعرى ص ١٥