الصفحه ٦٥ : الله بن العبّاس بن عبد المطّلب لانّه مات عنده
بالشام بأرض الشراة فوصى محمّد [بن عليّ] بن [a٣٥
F] عبد
الصفحه ٦٧ : بالله وبالايمان المغلظة لإن لم يطلب عبد الله بن المقفع ولم
يقتله ليقتلنّه ومن بقى من أهل بيته من آل
الصفحه ٧٦ : مقيم فيه حتّى يخرج ، لانّ رسول الله قال :
القائم المهدى اسمه اسمى واسم أبيه اسم أبي. وقد كان اخوه
الصفحه ٧٨ : رجع بعضهم عن إمامته (٢) وقالوا : كذبنا جعفر ولم يكن إماما ، لانّ الامام لا يكذب
ولا يقول ما لا يكون
الصفحه ٨١ :
ذلك لانّها لا
تنتقل من أخ إلى أخ بعد حسن وحسين ، ولا يكون إلّا في الاعقاب ، ولم يكن لاخوة
إسماعيل
الصفحه ٨٩ : لانّها قطعت على وفاة موسى وعلى إمامة علي بن موسى ولم
يشكّ في أمرها ولم يرتب (٤) ، وأقرّت بموت موسى وانّه
الصفحه ٩٣ :
لرجل انّه ممطور
عرف انّه من الواقفة على موسى بن جعفر خاصّة ، لانّ كلّ من مضى منهم إلّا القليل
الصفحه ٩٩ : رجعوا إلى إمامة على بن محمّد ورفضوا
إمامة موسى ، لانّ موسى كذبهم [a ٦٨ F] وتبرأ منهم ومن ادّعى إمامة
الصفحه ١٢٤ :
بيتة بالمدينة
ولقب بذى النورين لانه تزوج بنتى النبيّ رقية ثم أمّ كلثوم (راجع ابن الاثير حوادث
سنة
الصفحه ١٢٦ : عوف ،
ابو محمّد (٧ ق ه ـ ٥٤) صحابى ، ولد بمكة ، ونشأ على الاسلام لأنّ اباه كان من
اوّل الناس اسلاما
الصفحه ١٣٠ : ، وبالخاصّة هم الذين خرجوا على امير المؤمنين على بن ابى طالب ،
ولانه رضى بالتحكيم فرفضوه كما رفضوا معاوية
الصفحه ١٥٢ :
ابن عبد الله بن
مكحول العبدى ، وكان يلقب بالعلاف لان داره بالبصرة كانت في سوق العلافين وفيه
يقول
الصفحه ١٥٥ : قدّم عثمان على عليّ
، وكان مثلا واصل بن عطاء ينسب إلى التشيّع في ذلك الزمان لأنّه كان يقدّم عليّا
على
الصفحه ١٦٢ : ارتكبه ابو خلف الاشعرى.
فقرة ٥٦ ـ ص ٢٠ ـ المدائن : جمع مدينة وانما سمّيت بذلك لانّها كانت مدنا كل منها
الصفحه ١٧٦ : وانّما قيل له الباقر لانه تبقّر
في العلم اى توسّع ، أمّه أمّ عبد الله بنت الحسن بن الحسن بن على ، توفى