الصفحه ٩٦ : جبّارا شقّيا (١) ؛ فاعلمنا أنّه في تلك الحال لم يجعله جبّارا والتجبّر لا
يكون عندكم في غير البالغين لانّ
الصفحه ٩٨ : بالقياس.
١٩١ ـ فزعموا انّ
ذلك جائز للامام أن يقيس على الاصول الّتي في يده لانه معصوم من الخطأ والزلل
الصفحه ١٤٤ : فرضنا ان النبيذ لم يكن محرّما بالنص أيضا لا مكننا
قياسه على الخمر لانه مسكر لانه جاء في الحديث «كل مسكر
الصفحه ٢١١ : ذلك خلافه لانه محاه واوجد
في الخارج غيره ، وكل ذلك كان يعلم الله حق العلم ولكن في علمه المخزون المصون
الصفحه ٢٢٤ : موسى عليهالسلام. واقام نفر يسير منهم على إمامة عبد الله وهم الملقبة
بالفطحية او الافطحية ، لانّ عبد
الصفحه ٢٢٥ : بن جعفر
قالوا بانّ عبد الله كان به عاهة بالدّين لانه كان يذهب إلى مذاهب المرجئة الّذين
يقفون في على
الصفحه ٢٣٢ : هو ولا غيره
ولا بعضه. فقال أيضا في قدرة الله وسمعه وبصره وحياته وارادته انّها لا قديمة ولا
محدثة لان
الصفحه ١٣ :
إلّا التحكيم
وامتنعوا من القتال لانه أبى. [a٤ F]عليهم
واعلمهم أنه خطأ إلّا من اجل التحكيم لا يجوز
الصفحه ١٥ : هذه الامّة ، لأنّ اسم التشيع (٧) قديم ، شيعة نوح وإبراهيم وموسى وعيسى والأنبياء عليهمالسلام [b٦
الصفحه ٢٣ : هاشم ولم يعقب ولم يوص بها إلى أحد من رهطه ، لانّ الله تبارك
وتعالى اراد ان يعيدها إلى محمّد بن الحنفية
الصفحه ٣٦ :
من لحومها ، عن
يمينه أسد وعن يساره أسد ، يحفظانه إلى اوان خروجه (١) وقيامه لانه (٢) عندهم الامام
الصفحه ٤٤ : الى رجل
من بنى هاشم من ولد على وفاطمة فاذا سلّمها إليه مات حينئذ (٣) لانه القائم المهدى الّذي بشّر به
الصفحه ٤٨ : له ان يتكلّم ، لانه الامام الصامت حتّى يقوم الامام الناطق.
٩٧ ـ فهذه كلها من
صنوف الغلاة (٢) غير
الصفحه ٥٦ :
والمعنى شخص محمّد وصورته لانه اوّل شخص ظهر وأوّل ناطق نطق ، لم يزل بين خلقه
موجودا بذاته يتكون في أى صورة
الصفحه ٦٢ : ، فروح القدس باطنه
والظاهر الجسم المضاف إليه المستعمل الّذي هو نعت له في وقت حاجة الخلق إليه ،
لانّه سبب