الصفحه ٢٢ : ـ فاصحاب أبى عمره من المختارية يزعمون انّهم اليوم في التيه لا إمام لهم ،
ولا قيّم ولا مرشد ، لانّ عليّا كان
الصفحه ٣٥ : F]
يعني إلى أبيه ، وقال بعضهم انّه جعل الوصيّة عند موته يعنون محمّد بن الحنفية إلى
أبي هاشم ، وامره إذا
الصفحه ٤٠ :
ابن عبد المطلب
وأمه [b٧٢ F] العالية العباس بن عبد المطلب ،
لانه مات عندهم (١) بارض الشراة بالشام
الصفحه ٥٩ : قميصا ، وهو قالب غير
القالب الاول ، والدور عشرة آلاف سنة وهي سبعة ادوار ، والسبعة إذا دار هو كور
الصفحه ١٣٧ :
اعلم انّ المقياس
الّذي يردّ المسلم أفعاله ويبنى عليه احكامه ، إذا لم يحكمه سلطان العرف ، هو كلام
الصفحه ٢٢٢ :
المؤمنين ان يجيبوا احدا من غيرهم اذا دعاهم للصلاة ، ولا ان يأكلوا من ذبائحهم
ولا ان يتزوجوا منهم ، وهم في
الصفحه ١٠٦ :
ابيه وان قلّوا ،
لان الاشارة بالوصية من امام الى امام بعده لا تصح ولا نثبت الا بشهود عدول من
خاصة
الصفحه ٩٧ : الباقون من أصحابهم وقالوا لم يكن ذلك من قبل أبيه وتعليمه ايّاه لأنّ أباه
حمل إلى خراسان وأبو جعفر ابن أربع
الصفحه ٣٠ :
وابنه ومولاه وابن عمه ، لان يهودا ولد داود وسليمان وفيها الملك الّذي لا يشبهه
ملك مع النبوة ومريم بنت
الصفحه ٨٠ : الناس لانّه خاف عليه نفسه عنهم (٦) وزعموا انّ إسماعيل لا يموت حتّى يملك الأرض ويقوم بامور
الناس
الصفحه ١٠٨ :
الرسالة والنبوّة
اعظم خطرا واجلّ ، والخلق إليها احوج ، والحجة بها الزم ، والعذر بها اقطع ، لان
الصفحه ٢١ : عليّ بن أبي طالب ابن الحنفية بعد
على ابنه لانه كان صاحب راية أبيه يوم البصرة دون اخويه الحسن والحسين
الصفحه ٢٥ : ـ فلما قتل
الحسين حارت فرقة من اصحابه وقالوا قد اختلف علينا فعل الحسن وفعل الحسين ،
لانه ان كان الّذي
الصفحه ٧٩ :
الأوقات ، لان
مسائلهم لم ترد في يوم واحد ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة وشهور متباينة
الصفحه ٩٠ : منهم والسمع
والطاعة لهم والانتهاء إلى أمرهم لانّه قد استخلفهم وأمر (٦) [b ٧٧