الصفحه ٦٠ : أجسام
الائمة وانّه حلّ في محمّد بن الحنيفة ثمّ في عبد الله ابنه ثمّ انتقل فتحوّل في
عبد الله بن معاوية
الصفحه ١١٤ : ابيه ويوصيه بالأئمة ويقول فيه قولا عظيما.
٢١٥ ـ وقالت الفرقة الثانية
عشرة بمثل هذه المقالة
في إمامة
الصفحه ٨٢ :
يقدمهم عشرة عشرة
للمحاربة ، فلمّا قتل منهم نحو ثلثين رجلا صاحوا إليه يا سيدنا ما ترى ما يحلّ بنا
الصفحه ٢٤٤ : ـ ٢٥٤) على الملقب بالهادى ابن محمّد الجواد ابن على
الرضا عليهمالسلام عاشر الائمة الاثنى عشر عند
الصفحه ٩٩ :
اذ الرسل يلقاهم
الملائكة قبلا ويشافههم عن الله بالوحى والرسالة وما يحتاجون إليه ، والائمة لا
الصفحه ١٩ : منهما لا يصلح للامامة ، وهو عند هم خارج من الدين وكذلك
قولهم فيمن ادعاها [a٠١ F]
فمن ذلك الحسن بن على
الصفحه ٥٠ : ).
(٤) عشرة آلاف (النوبختى
ص ٤٠).
(٥) كذا فى الاصل ،
وفى (النوبختى ص ٤٠) : هذه قيامتهم.
(٦) لا ننكر
الصفحه ١١٥ : على الناس حمله وولادته (٣).
٢١٨ ـ وقالت الفرقة الخامسة
عشرة (٤) نحن لا ندرى ما نقول في ذلك وقد اشتبه
الصفحه ٢٧ : خمس عشرة صلاة كل صلاة سبع عشرة ركعة وكلهم لا يصلون.
٦٤ ـ وزعمت فرقة من الكيسانية ان عليا في السحاب
الصفحه ١٨٥ :
اميّة ، اتفق رجال من بني هاشم بالمدينة على بيعته سرا ، وفيهم بعض بنى العباس ،
وقيل كان من دعاته أبو
الصفحه ٦١ :
أقام شخصا واحدا
كاملا لا زيادة فيه ولا نقصان ، ففوض إليه التدبير والخلق ، فهو محمّد وعلي وفاطمة
الصفحه ٤٨ : نحن بستان الله امرنا
ان لا ننسى بستانه ، أبطلوا المواريث والطلاق والصلاة والصيام والحج ، وزعموا ان
هذه
الصفحه ١٠٢ : ، ودفن في داره في البيت الّذي دفن فيه
أبوه ، وهو ابن ثمان وعشرين سنة ، وصلّى عليه أبو عيسى بن المتوكّل
الصفحه ١٣١ : والتكفير الى يوم الدين ، راجع :
Goldziher, Dogme P. ٣٢١
العقيدة ،
والشريعة ص ٧٥ ، ٨٩ ، ١٧١
الصفحه ٧١ : بعده واحدا بعد واحد ،
فقاموا بواجب الدين وبيّنوه للناس حتى استغنوا عن الامام بما أوصلوا إليهم من علوم