الصفحه ١٧ : جارية في عقبه على هذا السبيل ما اتصل امر الله ونهيه ولزم
العباد التكليف.
فلم تزل هذه
الفرقة ثابتة
الصفحه ٣٩ : ، فلما بلغ دفعها إليه ، فهو الامام
الوصيّ ، وهو عالم بكلّ شيء ، وغلوا (٦) فيه وقالوا : ان الله نور وهو في
الصفحه ٤٦ :
جعل الله روحه بعد
وفاته وخراب قالبه وهدم مسكنه في بدن (١) صالح ، فأكرمه ونعّمه ، ومن كان منهم
الصفحه ٧٨ : ، وحكوا عن جعفر انّه قال إنّ الله بدا له في إمامة إسماعيل
فأنكروا البداء والمشية من الله ، وقالوا هذا باطل
الصفحه ٦٧ : لابنه (٢) عبد الله المنصور ، وأمّه أمّ ولد يقال لها سلامة البربرية
د وكان أبو العبّاس جعل ولاية عهده
الصفحه ١٩ : رسول الله ووصية
منه إليهم ، واحدا بعد واحد ، فلما مضى الحسين بن على صارت في رجلين من اولادهما
الى على
الصفحه ٥١ : ناطق وآخر صامت ، فكان محمّد صلىاللهعليهوآله ناطقا وعلى صامتا ، وتأوّلوا في ذلك قول الله : ثمّ أرسلنا
الصفحه ١١١ :
ان تكون فيمن لا
خلف له ، ولا يجوز أن تكون محمّد وقد مات في حياة أبيه ، وهذا من اعظم المحال ان
الصفحه ١١٢ :
إليه مع أخيه
الأكبر ، فإذا كان واحد استغنى عن الإشارة ووجهت له الامامة ، وكذلك قالوا في
الاحاديث
الصفحه ١٦١ : الله بن الزبير لأن اخته لامه وابيه كانت تحت عبد الله بن الزبير ، فلما قتل
عبد الله اخذ زيد بيد أخته
الصفحه ٨٨ : الامامة في ولد عبد الله إلى يوم القيامة ، وانّ ابنه توفّى وله ولد فهي
في ولده.
١٦٨ ـ وقالت الفرقة
الصفحه ١٠٣ :
الحجّة ، ما اتّصل
أمر الله ودام نهيه في عباده ، وما كان تكليفه قائما في خلقه. ولا يجوز أن تكون
الصفحه ١٠٥ : والعام : من سمّانى باسمى (٢) فعليه لعنة الله ، وقد كان الرجل من اوليائه وشيعته يلقاه (٣) في الطريق فيحيد
الصفحه ٦٥ :
رسول الله مغاصبين ، متوثبين ، مغلبين ، بغير
__________________
(١) محذوف فى الاصل
ولعله رزام بن
الصفحه ١٦٢ : انّ روح ابى هاشم عبد
الله بن محمّد بن الحنفية تحوّلت فيه ثم وقفوا على كذب عبد الله بن عمرو فاستجابوا