الصفحه ٢٤٦ : الشيخ الطوسى في رجاله من اصحاب الجواد عليهالسلام وقد روى في كتاب الغيبة انه كان من اصحاب ابى محمّد
الصفحه ٢٣٧ :
ويسمّون بالواقفية. وفي العيون والعلل وكتاب الغيبة عن يونس بن عبد الرحمن ، قال :
مات ابو الحسن وليس من
الصفحه ٢٥٣ :
فهارس الكتاب
الصفحه ٨٧ : الشميطية لأنّ رئيسهم كان يقال له يحيى بن أبي شميط.
١٦٣ ـ والفرقة الخامسة منهم قالت الامامة بعد جعفر في
الصفحه ١١٠ : (١) ، وذهبوا في ذلك إلى بعض مذاهب الفطحية في عبد الله وموسى
ابنى جعفر ، وزعموا ان هذا من طريق البداء كما بدا
الصفحه ٥٥ : عبد الله أراد ان يعيبنا بلعنه ايانا في الظاهر وفي الباطن عنا (١) اضدادنا ومن خالفنا [b١٤
F] وتأوّلوا
الصفحه ٤٣ : عبد الله بن معاوية في حبسه (١) افترق اصحابه فرقا (٢) :
ففرقة منهم ثبتت
على إمامة ابن الحرب والقول
الصفحه ٣٧ : بيانا عن الله فبيان نبي وتأوّلوا في ذلك
قول الله (هذا بيان للناس) (٣) وادّعى بيان بعد
وفاة أبي هاشم
الصفحه ٢٣٢ : هو ولا غيره
ولا بعضه. فقال أيضا في قدرة الله وسمعه وبصره وحياته وارادته انّها لا قديمة ولا
محدثة لان
الصفحه ٢٣ :
ذلك عقوبة من الله
لسكله (١) من سلطانه في نفسه وفي ولده بر كونه إلى عبد [b٣١
F] الملك بن مروان
الصفحه ٥٤ : فات خرجت (٤) تلك الرّوح فسكنت في محمّد ، فكان هو الله وكان عليّ بن
أبى طالب هو الرسول ، فلمّا مضى
الصفحه ٦٠ :
لعلى وانكر رسالة سلمان مسخ في صورة [b٧٤ F] طير يقال له علبا يكون في البحر ،
لعنهم الله جميعا فلذلك
الصفحه ٢٤٧ : بن عبد الله صاحب كتابنا هذا
لما اعتل محمّد بن نصير العلة التى مات فيها قيل له وهو ثقيل اللسان لمن هذا
الصفحه ١٠٦ : إليه على ما روى عن ابي جعفر محمّد بن الرضا انه
قال لمحمد بن عيسى بن عبد الله الاشعرى وهو يناظره في شي
الصفحه ٧٥ : (٣) ، فذكر انّه قال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقيّة ،
فشك (٤) في أمره وإمامته فلقي رجلا من أصحاب أبي