الصفحه ٢٤٤ : في وصف الامام يرفع له في كلّ بلدة منار ينظر منه إلى اعمال العباد. وفي
حديث يونس عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ١٩٧ : المنصور ، خرج عبد الله عليه ، ودعا إلى
نفسه ، فقاتله ابو مسلم في نصيبين ، فانهزم عبد الله وصار إلى البصرة
الصفحه ١٦٧ :
هاشم ، وعلم سليمان بن عبد الملك بشيء من خبره ، فدسّ له من سقاه السمّ في الشام ،
فلمّا احسّ بالموت ذهب
الصفحه ١٩٠ : مكة كان يكتب في
الجاهلية ويحسن السريانية ، واسلم قبل ابيه ، فاستأذن رسول الله في ان يكتب ما
يسمع منه
الصفحه ٤٨ : الله علينا شيئا تطيب به أنفسنا وتقوى [a٥٣ F]
به اجسادنا على قول المجوس في نكاح الامهات والبنات ، وانما
الصفحه ٥٩ : صار جمادا صخرة او مدرة او حديدا ،
وتأوّلوا في ذلك قول الله : قل كونوا حجارة أو حديدا أو خلقا ممّا يكبر
الصفحه ٢١٥ :
احمد بن عبد الله وانتقل بعد ذلك إلى بلدة مصياف بسورية ومات فيها وكان ذلك سنة
٢١٢ ه وبعد وفاته استلم
الصفحه ٢١٦ :
أصحاب القيروان عاصمة افريقيّة في تونس وسجن المهدى ، ووصل نبأ سجنه إلى أبي عبد
الله الشيعى داعية في
الصفحه ٢٤٣ :
هذا الشاهد من هو؟ قال سعيد بن جبير والضحاك كان صبيا في المهد انطقه الله تعالى ،
قال عكرمة وقتادة ما
الصفحه ١٢ : جميعا في الجنة ، لقول رسول الله صلىاللهعليهوآله : اطلع (١) الله على اهل بدر فقال (٢) اصنعوا ما شئتم
الصفحه ١٢٠ :
الله صلىاللهعليهوآله من الرجال ولد بمكة وكان من اعاظم العرب ، كانت له في عصر
النبوة مواقف
الصفحه ١١٨ :
تعليقات المصحح
فقرة
٢ ـ ص ٢ ـ الامام : هو الّذي له الرئاسة العامة في الدين والدنيا جميعا ، وهو
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآله قالوا : رضينا لدنيانا بإمام رضيه رسول الله صلىاللهعليهوآله لديننا.
٢٣ ـ واختلف اهل
الاهمال في
الصفحه ٣٨ :
اوصى إلى محمّد بن عليّ بن عبد الله بن العبّاس (١٠) غلطوا في الاسم ، فاوصى عليّ ابن محمّد إلى ابنه الحسن
الصفحه ١٠٩ : أبي عبد الله بالاشارة إلى
عبد الله ابنه وذكروا أن الّذين قالوا بامامته لم يقولوا ذلك برواية فيه