الصفحه ٢٣٢ : بالشعاع المتصل منه والذاهب في
عمق الارض. وقالوا لو لا مماسة شعاعه لما وراء الاجسام السائرة لما رأى ما ورا
الصفحه ٢٥٢ : حذيفة ، ويعرف بزاد الراكب) ابن المغيرة ، القرشية المخزوميّة ، أم سلمه : من
زوجات النبي
الصفحه ٨٩ : موسى الساباطى ، وجماعة معهم. ثم [a ٦٧ F]
انّ جماعة من المؤتمّين بموسى بن جعفر اختلفوا في أمره وشكّوا في
الصفحه ١٨٨ : ١٢٧ ه)
امير من جبابرة الولاة في العهد الاموى ، ولى اليمن لهشام بن عبد الملك (١٠٦ ه)
ثم نقله هشام إلى
الصفحه ٢٠٠ : » ويقال :
غزالة وانه زوج أمه من مولاه واعتق جارية له تزوجها ، فكتب إليه عبد الملك بن
مروان يعيّره بذلك
الصفحه ١٦٤ : » فلزمه هذا الاسم (بحار
الانوار ج ٩ ص ١٧١ ـ ١٧٣).
قال الاشعريّ :
الكيسانية احدى عشرة فرقة : الاولى ان
الصفحه ١٠٣ :
الامامة في عقب من يموت في حياة أبيه [a ٩٨
F] ولا في وصىّ له من اخ ولا غيره ،
إذا لم تثبت للميت في حياة
الصفحه ١٠٥ : والعام : من سمّانى باسمى (٢) فعليه لعنة الله ، وقد كان الرجل من اوليائه وشيعته يلقاه (٣) في الطريق فيحيد
الصفحه ١٠٠ :
خلون من رجب سنة
أربع وخمسين ومائتين (١) وكان قدومه سر من رأى (٢) يوم الثلثاء لسبع ليال بقين من
الصفحه ١٤٠ :
والبترية من
الزيدية : اذا كان الحال بهذه الصفة فامامة المفضول جائزة وهى هدى وصواب ، غير ان
إمامة
الصفحه ١٩ :
وزعمت هذه الفرق
ان الامر كان [b٩ F]
بعد رسول الله لعلى صلى الله عليه ، ثم للحسن ، ثم للحسين نص من
الصفحه ٥٣ : ذلك النور في جعفر ثمّ خرج منه فدخل في ابي الخطاب
وصار [F٣٩ b]
جعفر من الملائكة ، ثمّ خرج من أبي
الصفحه ٢٢٥ :
مجلسه وتولّى ذلك
كلّه ودفع الصادق وديعة إلى بعض اصحابه وامره ان يدفعها إلى من يطلبها منه وان
الصفحه ٤٥ : إلّا الدنيا ، وان القيامة انما هى خروج الروح من بدن ودخوله في بدن آخر (١) ان خيرا فخير ، وان شرا فشر
الصفحه ٥٧ :
بالنّورانية ومن
لم يكن من صفوته بدرجة بالبشرانية اللحمانية الدموية ؛ وهو الامام وانّما هو بغير