الصفحه ٣٥ :
ولودا فدعا ربه
فجعلهما كذلك ، وانّه لم يزل من ذلك الخفاش والخطاطيف بقية إلى ان خرج السودان
الصفحه ٥٨ : ، والصداق ان تطلع أخاك المؤمن على ما عندك من العلم والمعرفة ، والطلاق ان
تعتزل اضدادك المقصّرة ولا تطلعهم
الصفحه ١٢٩ : التحكيم ، الباعث الاول لظهور
احدى الفرق الدينية في الاسلام ، فقد كان في معسكر الخليفة بعض المسلمين
الصفحه ٢٠٨ : : بفتح الاول وكسر ثانيه وياء مشددة. جبل في طريق مكة
مقابلة فائد ، قال ابو عبد الله السكوني اذا خرجت من
الصفحه ١٣ :
إلّا التحكيم
وامتنعوا من القتال لانه أبى. [a٤ F]عليهم
واعلمهم أنه خطأ إلّا من اجل التحكيم لا يجوز
الصفحه ٢٨ :
عنها غرق وهوا (١) ، وزعموا ان عليا قال عند زوال التقية عنه في اوّل خطبة
خطبها «ألا انّ عترتى
الصفحه ١٤٤ :
قدرته وسوّيته ،
وهو عبارة عن رد الشيء إلى نظيره ، وفي الشريعة عبارة عن المعنى المستنبط من النص
الصفحه ١٦٠ :
يذكر لنا التاريخ رجلا القي بنفسه وابنائه واحب الناس إليه في مهاوى الهلاك احياء
لدولة سلبت منه الا
الصفحه ٢٢١ : ، فلمّا فتحه ابو بكر خرج في اوّل صفحة فتحها فضائح القوم ،
فوثب عمر وقال يا على اردده فلا حاجة لنا فيه
الصفحه ٨٨ :
لموسى : يا بني ان
أخاك سيجلس مجلسي ويدعى الامامة بعدي فلا تنازعه ولا تتكلّمن فانّه أوّل أهلي
الصفحه ١٧٢ : بمصر ، بعد ان اخرجه الله من الجبّ وكان ملك مصر في
ذلك العهد من العمالقة ، وقد قصّت علينا سورة يوسف ما
الصفحه ٦٤ : ).
(٦) مختلفون (النوبختى
ص ٤٦).
(٧) ثم ان العباسية
افترقت فرقا منها : الروندية وهم ثلاثة الاولى : الهريرية وهم
الصفحه ٣٧ : اولها : تجعفرت باسم الله والله اكبر ، وكان
السيد يكنى أبا هاشم (النوبختى) وردت ستة ابيات من هذه القصيدة
الصفحه ١٣٨ :
انهم سمّوا كذلك لانهم كانوا في اوّل اطوارهم كالزهاد المنقطعين عن الدنيا وكان
الواصل من هؤلاء الجماعة اى
الصفحه ٢٠٦ : هذه الحكاية ، فمال عمر بن رياح إلى سنة بقول البترية. وما
ذكره الكشى دلّ انّه وقف في أول امره وقال بعد