الصفحه ١٠٢ : للامة مهدى على المنهاج الاوّل والسنن الماضية من
الأئمة الجارية ، فيمن مضى منهم القائمة فيمن بقى منهم
الصفحه ٩ : المحال» وهذه العبارة هى ما جاءت فى اوّل الصحيفة الثانية من نسخة سعد بن
عبد الله ، وبعد هذا نقلنا الكتاب
الصفحه ٨٤ : محمّد بن إسماعيل من اولى العزم وأولو العزم
عندهم سبعة : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمّد وعلي ومحمّد بن
الصفحه ١٦ :
وجعله اولى بهم منهم بانفسهم والّذي وضع عنده من العلم ما يحتاج إليه الناس من
الدين والحلال والحرام وجميع
الصفحه ١٧ :
مقامه ابدا ، رجل
منهم معصوم من الذنوب ، طاهر من العيوب ، تقيّ نقى (١) ، مبرأ من الآفات والعاهات
الصفحه ٥٩ :
ان أرواح من جحد
أمرهم يجرى في كل الانشاء (١) في الانسانية وغير الانسانيّة ، وانّما يجرى في كلّ ذى
الصفحه ٧٥ : فيها بخلاف الجواب الاوّل ،
فقال لابى جعفر : هذا خلاف ما اجبتني فيه في هذه المسألة عامك الماضى
الصفحه ٥٦ : البربرى وكان من اهل المدينة ، فمن
المغيرة اصحاب المغيرة بن سعيد ثمّ البيانية والصائدية وهم اصحاب بيان بن
الصفحه ٢١٦ : العباس. وهذا الستر
نفسه هو السبب الأوّل في شك كثير من المؤرّخين في نسب أئمة الدولة الاسماعيلية
الكبرى
الصفحه ٢١٧ : «المكتومين» وهو عند الدروز اوّل الائمّة السبعة
المستورين ، ومن اخباره في كتبهم ان الرشيد العباسى طلبه ففر من
الصفحه ١١٥ : الدعوى في كلّ ميّت من غير
خلف ولجاز مثل ذلك في النبيّ صلوات الله عليه ان يقال خلف ابنا رسولا نبيا ، ولجاز
الصفحه ٧٠ :
فاقرّوا بذلك
فاستتابهم ، وأمرهم بالرجوع عن هذا القول والتوبة منه ، فأبوا أن يرجعوا (١) عن ذلك
الصفحه ٤٧ :
اموره ، وجعله
وصيّه من بعده ، ثم ترقّى به الامر إلى أن قال كان عليّ بن أبي طالب نبيا رسولا
الصفحه ١١٨ : الرئيس الشرعى
الاوحد للمسلمين من الوجهة الدينية والدنيوية وهو الّذي خوّله الله الامامة وخصّه
بها ، وليس
الصفحه ١٥٤ :
حارب رسول الله صلىاللهعليهوآله في ربيع الأوّل سنة أربع مع بنى النضير وحاصر بني قريظة في
سنة