الصفحه ١٩٢ : اولها : «شط من
ساكن الغرير مراره ـ وطوته البلاد والله حاره». والفياض هذا قتله القاسم بن عبد
الله بن
الصفحه ١٨١ : الامامة ، فصار العباس وبنوه اولى بها من جميع الناس
، ولهذا السبب قالت الجعفرية : الامامة متوارثة في ولد
الصفحه ٢١٩ :
الطريق المريد او التاجب إلى بلاغات الفرقة السبعية ، والغاية من هذه البلاغات
السبعة الّتي رفعت بعد إلى
الصفحه ٨٦ : الكوفة وكثروا بعد ذلك باليمن ونواحي البحر واليمامة وما
والاها (٣) ، ودخل فيهم كثير من العرب فقوى بهم
الصفحه ١٦٦ : يغرق حتّى اضطر
ركّابه إلى أن يقترعوا على من يلقى في البحر من الركّاب ، فخرج سهمه فاشار عليهم
أن يلقوه
الصفحه ١٤٨ : جائز ولم يمنع احد من
العامة جوازه إلّا الخوارج واتفقوا على جوازه في الحضر وقالت الائمة الثلاثة ان
مدة
الصفحه ٢٢ :
ابن مالك الاسعدي (١) وكان اسمه وكان اشد افراطا في القول والفعل والقتل من [b٢١ F] المختار
الصفحه ٢٠٣ : .
(راجع : مجمع
البحرين للطريحي).
EI, ١, ٤٨٢) art. Al, par Goeldziher (
فقرة ١٤١ ـ ص ٧٢ ـ
اللطف : في
الصفحه ٢٤٩ : قبره الآن معروف بسيّد
محمّد بمقربة من «بلد» على مرحلة من سامراء يزار. وفي بحر الانساب الفارسي انّه
كان
الصفحه ٧٢ :
شيطان اعمى يسكن
البحر. وكان أبو الجارود مكفوفا أعمى البصر أعمى القلب لعنه الله.
١٤٠ ـ فالتقى
الصفحه ١٦٩ :
ويبايعون له ،
فرحل مسلم إلى الكوفة فاخذ بيعة ١٨٠٠٠ من أهلها وكتب للحسين فشعر به عبيد الله بن
زياد
الصفحه ١٣٦ : رأى وهو احسن
ما قدرنا عليه ، فمن جاء باحسن منه قبلناه (الطريحى : مجمع البحرين).
الصفحه ٢١٣ : ،؟؟؟ بحديث رواه رجل يقال له عنبسة بن مصعب عن ابى عبد الله جعفر بن محمّد عليهالسلام انّه قال : «ان جاءكم من
الصفحه ٥٤ : يكون هذا ، وقد دعا
محمّد أبا طالب إلى الإسلام والايمان به وامتنع أبو طالب من ذلك ، وقد قال محمّد :
إنّي
الصفحه ٢ : ، ولا له أوليّة في
أزليّته ، انشأ صنوف البريّة ، لا من اصول كانت معه بديّة ، جلّ عن اتّخاذ الصاحبة