الصفحه ٦٥ : الله إلى ابنه إبراهيم بن محمّد
المسمّى بالامام ، وهو أول من عقدت له الامامة والخلافة من ولد العبّاس
الصفحه ٢٤ : ، وقال
بعض الرواة انه توفي وهو ابن ثمان واربعين سنة في خلافة معاوية بالمدينة ، وكان
مولده للنصف من شهر
الصفحه ١٥٩ :
وتقارب الجيشان في موضع يقال له «مسكن» بناحية من الانبار فهال الحسن ان يقتل
المسلمون ، فكتب إلى معاوية
الصفحه ٤٢ : في عبد الله بن
معاوية وما ادّعاه من تناسخ الارواح غير ذلك اشعارا كثيرة قال بعض اصحابه :
يرى
الصفحه ١٦٥ :
(١ ـ ٦٧ ه) من
زعماء الثائرين على بني اميّة ، من أهل الطائف انتقل منها إلى المدينة مع أبيه ،
في
الصفحه ٤٠ : ء ، فمن عرفه فليصنع ما شاء ، وهؤلاء غلاة
الروندية (٣) ، فاختصم اصحاب عبد الله بن معاوية واصحاب محمّد بن
الصفحه ٤٣ : كان مال الى عبد الله بن معاوية شذاذ صنوف الشيعة برجل من
اصحابه يقال له عبد الله بن الحارث وكان زنديقا
الصفحه ٢١٨ : سمّوا اولى
العزم لانّه عهد إليهم في محمّد صلىاللهعليهوآله والأوصياء من بعده والقائم وسيرته ، فاجمع
الصفحه ١٩١ :
ليدعو إلى على
فدعا إلى نفسه ويسمون هذه الفرقة الذمية. منهم من قال بالهيتهما جميعا ويقدمون
عليا في
الصفحه ١٨٣ : نور اخضر. (الطريحى مجمع
البحرين مادة ظلل).
فقرة ٨٧ ـ ص ٤٣ ـ الدور : هو توقّف الشيء على ما يتوقّف
الصفحه ٣٦ :
من لحومها ، عن
يمينه أسد وعن يساره أسد ، يحفظانه إلى اوان خروجه (١) وقيامه لانه (٢) عندهم الامام
الصفحه ١٩٦ : ، كان يسكن الحميمة من ارض الشراة قريبة من معان وهو الّذي
وجه أبا مسلم الخراسانى واليا على دعاته فكان من
الصفحه ١٥٠ : ابراهيم بن حبيب الانصارى الكوفى البغدادى (١١٣
ـ ١٨٢ ه) صاحب الامام أبي حنيفة وتلميذه واوّل من نشر مذهبه
الصفحه ٤٤ : حتى ظهروا منه على الكذب واستحلال الاموال وجوّزها لنفسه دونهم ، فرجعوا
على القول بامامته وادّعوا ان
الصفحه ٢٠٢ : في تحقيق معرفة الآل : ان آل النبيّ كان من يئول إليه وهم قسمان الاول من
يئول إليه مآلا صوريا جسمانيا