الصفحه ٢٤١ :
خراسان ووصل إلى
شيراز سمع فيها بوفاة أخيه فمنعه من السير إليها حاكم شيراز فحدثت بينه وبين
الحاكم
الصفحه ٤٦ : ـ ومنهم فرقة
تسمّى المنصوريّة أصحاب أبي منصور ، وكان رجلا من أهل الكوفة من عبد القيس ، وكان
له فيها دار
الصفحه ٨١ :
ذلك لانّها لا
تنتقل من أخ إلى أخ بعد حسن وحسين ، ولا يكون إلّا في الاعقاب ، ولم يكن لاخوة
إسماعيل
الصفحه ١١٤ : ابنا بالغا فقال
له (٢) محمّد ، وهو الامام من بعده (٣) وان الحسن بن على اشار إليه ، ودلّ عليه وامره
الصفحه ٢٠٥ : احوز وانزل جثة يحيى فصلى عليها ودفنت هناك ، وقال الذهبى :
وكلّ من ولد في تلك السنة بخراسان من اولاد
الصفحه ٢٢٤ :
الاحمسى» وفي بحار الانوار ٩ : ١٣٧. السبطية لنسبتها إلى يحيى بن ابى السبط. ويذكر
انه كان قائدا من قواد
الصفحه ٢٢٩ : قال قد ورد
في الخبر ان الله خلق آدم على صورته. وقد صنّف ابن النعمان كتبا منها «افعل ، لا
تفعل» ويذكر
الصفحه ٢٣٦ : الخبر إليهما انكرا موته واذاعا في الشيعة انه لا يموت
لانه هو القائم. فاعتمدت عليه طائفة من الشيعة وانتشر
الصفحه ٣٠ :
واعتلوا في أن
الاسباط أربعة بان قالوا : ان القدر والنباهة والعز والنبوّة من ولد يعقوب بن
إسحاق
الصفحه ٣٢ :
ويلقى أهله منه
غراما
جزاء بالّذي
عملوا وتفني
جبابرهم وتنتقم
انتقاما
الصفحه ٢٤٨ : الفرات : عدّه الشيخ الطوسى في رجاله محمّد بن موسى الشريعى من
اصحاب العسكرى وقال غال والشريعى منسوب إلى
الصفحه ٢٥٨ : ، ١٧٨
أولو العزم من
الرسل ٨٤ ، ٢١٨
اهل البيت ٢٠
البداء ٧٨ ، ١٠١
، ٢١٠
پسر ٤٦
تحكيم الحكمين
الصفحه ١٢ : ، وإن
المصيبين هم الذين قعدوا عنهم ، وإنّهم يتولّونهم جميعا ويبرءون من حربهم ويردّون
امرهم إلى الله
الصفحه ٧٦ : (٣) فرقتين فرقة
منها قالت بامامة
محمّد بن عبد الله بن الحسن بن حسن بن (٤) عليّ بن أبي طالب الخارج بالمدينة
الصفحه ٢٣٨ : الاخبار بموته فكتب
عثمان إليه ان لم يكن ابوك مات فليس لك من ذلك شيء وان كان قد مات على ما يحكى فلم
يأمرنى