الصفحه ٢٥٥ : يلونكم من الكفار
٨٦
وان
نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم
١١
فقاتلوا
التى
الصفحه ٤ : عليها خالدين الوليد بن المغيرة
المخزومي فقاتلهم وقتل مسيلمة وقتل من قتل ورجع من رجع (٣) منهم إلى أبي بكر
الصفحه ١٨ : ـ وخرجت من هذه
الفرقة فرقة فقالوا على بن ابى طالب افضل الناس بعد رسول الله لقرابته
وسابقته وعلمه ، ولكن
الصفحه ٢٧ :
، فهو الامام إلى خروج محمّد بن الحنفية من الشعب وكلهم يقول بالتناسخ ويزعمون ان
الصلاة في اليوم والليلة
الصفحه ٨٥ : ظاهر وباطن وانّ جميع ما استبعد [الله به العباد في
الظاهر] من الكتاب والسنة فأمثال مضروبة وتحتها [معان
الصفحه ١٠١ :
ظهره قال فلقيته
فعاتبته [بذلك] فقال انّ هذا من اللذّات وهو من التواضع لله وترك التجبر. فلمّا
اعتل
الصفحه ١٣٤ :
هو الزنجى ، قال :
هذا مؤمن ، ولم يجعل ابو حنيفة شيئا مستخرجا من الدين ايمانا وزعم ان الايمان لا
الصفحه ١٤٥ : . الاجماع عند جمهور الفقهاء هو ان
يتفق على الحكم جميع المجتهدين المسلمين في عصر من الاعصار. فلذا لا يكفى
الصفحه ١٤٧ : ، وكان سالم من البترية الخالطين ولاية على بولاية أبي بكر
وعمر ويبغضون عثمان وطلحة والزبير وعائشة ويرون
الصفحه ٢١١ :
الذي تقول به
الشيعة والذي هو من اسرار آل محمّد حتى ورد في اخبار هم الشريفة انه ما عبد الله
بشي
الصفحه ٢٢٠ : السواد من حديثة الموصل طولا إلى عبّادان.
(راجع معجم
البلدان ، مادة سواد.
E I, ٤, ٢٩١) art, psr
الصفحه ٢٥٠ : ؛ الاصول من الكافي ص ٥٠٤ ، الغيبة للطوسى ص ١٤٣ ، سفينة
البحار ج ١ ص ١٦٣ ؛ عمدة الطالب في أنساب آل أبى طالب
الصفحه ٣ : بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤى بن غالب ، فافترقت الامّة ثلاث فرق :
٣ ـ فرقة منها سميت الشيعة. وهم
الصفحه ٦ : ) و (مالك بن أنس) ونظراؤهم من
أهل الحشو والجمهور العظيم وقد سمّوا (الحشوية).
١٩ ـ فقالت (٢) أوائلهم في
الصفحه ٧ :
ولكنّ الله عزوجل أمر الخلق أن يختاروا الامام بعقولهم (١).
٢١ ـ وشذت طائفة من المعتزلة عن قول