الصفحه ٣٣ :
عليه سبع أسباب (١) من السماء فيفتح بهنّ الأرض ويملكها فتبعه على ذلك أناس من
(٢) أهل المدينة وأهل
الصفحه ٥١ :
الاسدي ومن قال
بقولهم ، فانّهم زعموا انّه لا بدّ من رسولين في كلّ عصر ولا تخلو الأرض منهما :
واحد
الصفحه ٦٢ : .
فاحدى المقالتين
انّهم يقولون ان الله يتراءى لمن شاء فيما شاء كيف شاء في عدله ، اذ يرى من نفسه
ما يرى من
الصفحه ٧٨ : ، وحكوا عن جعفر انّه قال إنّ الله بدا له في إمامة إسماعيل
فأنكروا البداء والمشية من الله ، وقالوا هذا باطل
الصفحه ٨٢ :
من هؤلاء القوم؟ ولا ترى قصبنا يعمل فيهم ولا يؤثر ، وقد يكسر كلّه؟ وقد عمل فينا
وقتل من برئ منّا
الصفحه ٩٤ :
١٨٢ ـ وفرقة تسمى المؤلّفة من الشيعة قد كانوا [F
٨٠
b] نصروا الحقّ وقطعوا على إمامة عليّ
بن موسى
الصفحه ١١١ :
ان تكون فيمن لا
خلف له ، ولا يجوز أن تكون محمّد وقد مات في حياة أبيه ، وهذا من اعظم المحال ان
الصفحه ١٣٧ : بدّ من الحكم فيها ، اما بما
يتفق مع العرف الموروث او بما يهديهم إليهم الرأي الاجتهادى ولا بدّ أن يكون
الصفحه ١٤٦ :
، وانّما لقب به لتردّده على سوق الغزّالين بالبصرة ، له تصانيف منها : اصناف
المرجئة ، والمنزلة بين المنزلتين
الصفحه ١٦٣ :
نبيا فاخبرهم انّه
نبيّ الله وهو الّذي ردّ الشمس على بنى إسرائيل لينتقم من اعداء الله قبل غروب
الصفحه ١٩٣ :
من محدثى الامامية
كثير الرواية حسن التصانيف روى عن أبي جعفر الثانى مكاتبة ومشافهة ، عده الشيخ
الصفحه ٢١٢ :
سنة ثمانين من
الهجرة وقيل بل ولد يوم الثلاثاء قبل طلوع الفجر ثامن رمضان سنة ثلاث وثمانين
وتوفى في
الصفحه ٢٣٩ :
ناظر يونس بن عبد الرّحمن ويونس كان من القطعية الّذين قطعوا على موت موسى بن جعفر
فقال له يونس أنتم اهون
الصفحه ٢٤٢ :
فقرة ١٨٥ ـ ص ٩٤ ـ
حميد
بن قحطبة (المتوفى ١٥٩ ه) وهو حميد بن قحطبة ابن شبيب الطائي ، أمير
من
الصفحه ٢٤٦ : )
فقرة ١٩٤ ـ ص ٩٩ ـ
يحيى
بن هرثمة بن اعين : كان من قواد المعتصم والمتوكل ، روى في مدينة المعاجز عن ثاقب