الصفحه ٩٦ : التجبّر من فعل العباد ، وقد نهى الله عنه وذمّه
، وقد كلّف عيسى عليهالسلام الصلاة والزكاة وبرّ والدته [F٨٢
الصفحه ٩٨ : علم ذلك من
جهة التوفيق أبدا ، ولا يعلم شيء من ذلك إلّا بالتوقيف والتعليم فقد بطل [F٨٤ b] ان يعلم شيئا
الصفحه ١٠٦ :
ابيه وان قلّوا ،
لان الاشارة بالوصية من امام الى امام بعده لا تصح ولا نثبت الا بشهود عدول من
خاصة
الصفحه ١٠٩ : لانّه ظاهر المجانة والفسق
، غير صائن لنفسه معلن (٣) للمعاصى ، منتهك المحرّمات وليس هذه صفة من يصلح
الصفحه ٢٠١ :
من أصحاب أبي جعفر
وروى عن أبي عبد الله عليهالسلام وتغيّر لما خرج زيد بن عليّ بن الحسين.
قال
الصفحه ٣١ :
يخرج من البلد
الامين ويملكها في عدد اهل بدر فيقتل الجبابرة ويهدم دمشق معه رايات سود ورجال
كالاسود
الصفحه ١٠٤ :
كيف بالغريب
الوحيد الشريد الطريد المطلوب الموتور بأبيه وجدّه هذا مع القول المشهور من أمير
الصفحه ١٣٢ : والتبيين القاهرة ١٣١١ ـ
ص ١٤٩).
فقرة ١٦ ـ ص ٦ ـ جهم بن صفوان السمرقندى ، ابو محرز ، (المتوفي ١٢٨ ه) من
الصفحه ١٤٣ :
تبرز فيها العجمة
قال ابو العلى المعرى :
اين امرؤ القيس
والعذارى
اذ مال من
الصفحه ١٧١ :
من يذكر انّه من
غلاة الشيعة وينسبون إليه القول بالتناسخ ، قيل كان يرى انّه «يونس بن متى» اخباره
الصفحه ١٧٣ :
ذهب إلى قومه
قالوا له ان كنت عزيرا حقا ، فاتل علينا ما كنت تحفظ من التوراة فقرأها لم يترك
آية
الصفحه ١٧٥ :
فقرة ٦٨ ـ ص ٣٢ ـ صائد النهدى منسوب إلى النهد وهى قبيلة من اليمن روى الكشى عن سعد بن
عبد الله قال
الصفحه ٢٣٧ :
ومماته ويسمّون
بالممطورة ، ومنهم من يجزمون بموته ويسمّون بالقطعية ، ومنهم من يقولون بحياته
الصفحه ٢٤٥ :
ابو الحسن إليها «العسكرى»
ثم اتصل بالمتوكل انّه يطلب الخلافة وان في منزله كتبا من شيعته تدل على
الصفحه ١١ : على الخفّين وشرب النبيذ
المسكر واكل الجدى (٢). واختلفوا في حرب على ومحاربة [F ٢
b] من حاربه.
٣٨