(راجع : طبقات ابن سعد ج ٣ ص ٤٠٩ ـ ٤١٥ ، الاعلام ، ج ٤ ص ٢١ ، E.I.)
٢ (Abu ـ Ubayda ,par Gibb)
فقرة ٥ ـ ص ٣ ـ عمر بن الخطاب بن نفيل القرشى العدوي ابو حفص (٤٠ ق ه ٢٣ ه) ثانى الخلفاء الراشدين ، واوّل من لقّب بامير المؤمنين ، الصحابى الجليل ، اسلم قبل الهجرة بخمس سنين ، قال عكرمة لم يزل الاسلام في اختفاء حتى اسلم عمر بويع بالخلافة يوم وفاة ابى بكر (سنة ١١ ه) بعهد منه ، لقّبه النبي صلىاللهعليهوآله بالفاروق قتله ابو لؤلؤة فيروز الفارسى (غلام المغيرة بن شعبة) غيلة. (راجع طبقات ابن سعد ٣ : ٢٦٥ ـ ٢٧٤ الاصابة : الترجمة ٥٧٣٨ ، ابن الاثير ٣ : ١٩ ، الاعلام ج ٥ : ٢٠٤
E.I.٣ ,٠٥٠١ ,Omar Par Levi della vida (
فقرة ٥ ـ ص ٣ ـ المغيرة بن شعبة بن ابى عامر بن مسعود الثقفى ، ابو عبد الله (٢٠ ق ه ـ ٥٠ ه) أحد دهاة العرب وقادتهم ، صحابى ولد في الطائف واسلم سنة ٥ ه ذهبت عينه باليرموك وشهد القادسية ونهاوند وهمدان وغيرها وولّاه عمر بن الخطاب على البصرة ثم ولّاه الكوفة ولما حدثت الفتنة بين على ومعاوية اعتزلها المغيرة ، ثم ولّاه معاوية الكوفة فلم يزل فيها الى ان مات. (راجع الاصابة الترجمة ٨١٨١ ، طبقات ابن سعد ج ٤ : ٢٨٤ ، الاعلام ج ٨ : ١٩٩ ،
E. I. ٣, ٣٨٦, Al ـ Mugira par H. Lammens, (
فقرة ٥ ـ ص ٣ ـ الائمة من قريش : ابرارها أمراء ابرارها ، وفجارها أمراء فجارها وان امرت عليكم قريش عبدا حبشيا مجدعا فاسمعوا له واطيعوا ، ما يخير احدكم بين اسلام وضرب عنقه فان خير بين اسلام وضرب عنقه فليقدم عنقه (راجع : البخارى ج ٤ ص ٤٠٧ والترمذي ج ١١ ص ٣٦ ، طيالسى طبع حيدرآباد ص ٩٢٦ ١٣٢١ ، ٢١٣٣ ، جامع الصغير ج ٢ ص ٦٦ ، ابن حزم الاندلسى ج ٤ ص ٨٩ ، راجع أيضا : مفتاح كنوز السنة ترجمة فؤاد عبد الباقى ص ٦ ، أيضا :
Wensinck, con cordance et indices
de la tradition musulmanc, ١, ٢٩ (