الصفحه ٦٨ : ير داعيا إلى التنبيه إلى احتواء كتاب البرهان الذى كان
ينقل عبارته كما هى تارة ويتصرف فيها بما يبين
الصفحه ١٠٩ :
(وَيُذَبِّحُونَ) (١) بالواو لأن ما فى هذه السورة والأعرف من كلام الله [تعالى]
(٢) فلم يرد تعداد
الصفحه ١١٣ : فى الحج (وَالصَّابِئِينَ
وَالنَّصارى) (٢) وقال فى المائدة : (وَالصَّابِئُونَ
وَالنَّصارى) (٣) ؛ لأن
الصفحه ١٢٢ :
* قوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) فى هذه السورة (١) ، خلاف سورة الأنعام فإن فيها (فَإِنَّ
الصفحه ١٣٤ :
* قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ) (١) ، وكذلك فى مريم : (رَبِّي وَرَبَّكُمْ
الصفحه ١٤١ : ) (٢) ؛ لأنه سبحانه استخف بهم فى هذه الآية وبالغ. ثم ختم الآية
بالطمس ورد الوجوه إلى الأدبار واللعن وأنها كلها
الصفحه ١٤٣ :
هذه السورة (ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١) ؛ لأن الله سبحانه ذكر أهل الأرض فى هذه
الصفحه ١٤٧ :
(يا مُوسى إِنَّا) (١). ولم يكن ما في إبراهيم بهذه المنزلة فاقتصر على حرف
الخطاب.
* قوله تعالى
الصفحه ١٩٥ :
فى سبحان : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
وَالْجِنُ) (١) لأنه مقترن بقوله : (بِمِثْلِ هذَا
الصفحه ٢٠٧ :
بغير «من» ؛ لأن «قبل»
اسم للزمان السابق على ما أضيف إليه و «من» : تفيد استيعاب الطرفين ، وما فى
الصفحه ٢٢٥ : مدّة.
وكذلك فى الكهف
جاء على ما تقتضيه الآيات قبلها وبعدها وهى [عوجا] (٤) [أبدا] (٤) و [ولدا
الصفحه ٢٣٨ :
* قوله تعالى فى
طه : (اذْهَبا إِلى
فِرْعَوْنَ) (١). وفى الشعراء : (أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الصفحه ٢٧٢ :
بِأَمْرِهِ) (١) ؛ لأن فى هذه السورة تقدم ذكر الرياح وهو قوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ
الصفحه ٣٤٨ :
[١٣٢] شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ط
القاهرة في ج ـ ١٣٥١ : ٥٠ ه.
* العيني: بدر الدين محمود بن
الصفحه ٣٦٠ : إثم عليه) في هذه السورة ، وفي المائدة والشح والأنعام بحذفها................. ١٢١
(فإن الله غفور رحيم